﴿فاصبر لحكم ربك﴾ عليك بتبليغ رسالته ﴿ولا تطع منهم﴾ أي الكفار ﴿آثما أو كفورا﴾ أي عتبة بن ربيعة والوليد بن المغيرة قالا للنبي ﷺ ارجع عن هذا الأمر ويجوز أن يراد كل آثم وكافر أي لا تطع أحدهما أيا كان فيما دعاك إليه من إثم أو كفر
{"ayah":"فَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعۡ مِنۡهُمۡ ءَاثِمًا أَوۡ كَفُورࣰا"}