﴿وما أُوتِيتُمْ مِن شَيْء فَمَتاع الحَياة الدُّنْيا وزِينَتها﴾ تَتَمَتَّعُونَ وتَتَزَيَّنُونَ بِهِ أيّام حَياتكُمْ ثُمَّ يَفْنى ﴿وما عِنْد اللَّه﴾ أيْ ثَوابه ﴿خَيْر وأَبْقى أفَلا تَعْقِلُونَ﴾ بِالتّاءِ والياء أنَّ الباقِي خَيْر مِن الفانِي
{"ayah":"وَمَاۤ أُوتِیتُم مِّن شَیۡءࣲ فَمَتَـٰعُ ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَزِینَتُهَاۚ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَیۡرࣱ وَأَبۡقَىٰۤۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ"}