﴿ولَوْلا أنْ تُصِيبهُمْ مُصِيبَة﴾ عُقُوبَة ﴿بِما قَدَّمَتْ أيْدِيهمْ﴾ مِن الكُفْر وغَيْره ﴿فَيَقُولُوا رَبّنا لَوْلا﴾ هَلّا ﴿أرْسَلْت إلَيْنا رَسُولًا فَنَتَّبِع آياتك﴾ المُرْسَل بِها ﴿ونَكُون مِن المُؤْمِنِينَ﴾ وجَواب لَوْلا مَحْذُوف وما بَعْده مُبْتَدَأ والمَعْنى لَوْلا الإصابَة المُسَبَّب عَنْها قَوْلهمْ أوْ لَوْلا قَوْلهمْ المُسَبَّب عَنْها لَعاجَلْناهُمْ بِالعُقُوبَةِ ولَمّا أرْسَلْناك إلَيْهِمْ رَسُولًا
{"ayah":"وَلَوۡلَاۤ أَن تُصِیبَهُم مُّصِیبَةُۢ بِمَا قَدَّمَتۡ أَیۡدِیهِمۡ فَیَقُولُوا۟ رَبَّنَا لَوۡلَاۤ أَرۡسَلۡتَ إِلَیۡنَا رَسُولࣰا فَنَتَّبِعَ ءَایَـٰتِكَ وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ"}