﴿فاسْتَجَبْنا لَهُ﴾ نِداءَهُ ﴿فَكَشَفْنا ما بِهِ مِن ضُرّ وآتَيْناهُ أهْله﴾ أوْلاده الذُّكُور والإناث بِأَنْ أُحْيُوا لَهُ وكُلّ مِن الصِّنْفَيْنِ ثَلاث أوْ سَبْع ﴿ومِثْلهمْ مَعَهُمْ﴾ مِن زَوْجَته وزِيدَ فِي شَبابها وكانَ لَهُ أنْدَر لِلْقَمْحِ وأَنْدَر لِلشَّعِيرِ فَبَعَثَ اللَّه سَحابَتَيْنِ أفْرَغَتْ إحْداهُما عَلى أنْدَر القَمْح الذَّهَب وأَفْرَغَتْ الأُخْرى عَلى أنْدَر الشَّعِير الوَرِق حَتّى فاضَ ﴿رَحْمَة﴾ مَفْعُول لَهُ ﴿مِن عِنْدنا﴾ صِفَة ﴿وذِكْرى لِلْعابِدِينَ﴾ لِيَصْبِرُوا فَيُثابُوا
{"ayah":"فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ فَكَشَفۡنَا مَا بِهِۦ مِن ضُرࣲّۖ وَءَاتَیۡنَـٰهُ أَهۡلَهُۥ وَمِثۡلَهُم مَّعَهُمۡ رَحۡمَةࣰ مِّنۡ عِندِنَا وَذِكۡرَىٰ لِلۡعَـٰبِدِینَ"}