﴿قالَ خُذْها ولا تَخَفْ﴾ مِنها ﴿سَنُعِيدُها سِيرَتها﴾ مَنصُوب بِنَزْعِ الخافِض أيْ إلى حالَتها ﴿الأُولى﴾ فَأَدْخَلَ يَده فِي فَمها فَعادَتْ عَصًا فَتَبَيَّنَ أنَّ مَوْضِع الإدْخال مَوْضِع مَسْكها بَيْن شُعْبَتَيْها وأُرِيَ ذَلِكَ السَّيِّد مُوسى لِئَلّا يَجْزَع إذا انْقَلَبَتْ حَيَّة لَدى فِرْعَوْن
{"ayah":"قَالَ خُذۡهَا وَلَا تَخَفۡۖ سَنُعِیدُهَا سِیرَتَهَا ٱلۡأُولَىٰ"}