الباحث القرآني

وَما لَكُمْ ابتداء وخبر. أَلَّا في موضع نصب والمعنى وأيّ شيء لكم في أن لا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وسيبويه يجيز أن تكون «أن» في موضع جرّ بإضمار الخافض. إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ في موضع نصب بالاستثناء. وَإِنَّ كَثِيراً اسم «إن» وصلح أن يكون اسمها نكرة لأنّ فيها فائدة وليس الخبر معرفة. وهذا حسن عند سيبويه، وأنشد: [الطويل] 137- وإنّ شفاء عبرة لو سفحتها ... فهل عند رسم دارس من معوّل [[الشاهد لامرئ القيس من مطوّلته (قفا نبك) صفحة 9، والكتاب 2/ 143، وخزانة الأدب 3/ 448، والدرر 5/ 139، وسرّ صناعة الإعراب 1/ 257، وشرح أبيات سيبويه 1/ 449، وشرح شواهد المغني 2/ 772، ولسان العرب (عول) و (هول) ، والمنصف 3/ 40، وبلا نسبة في خزانة الأدب 9/ 274، والدرر 6/ 154، وشرح الأشموني 2/ 434، وشرح شواهد المغني 2/ 872، وهمع الهوامع 2/ 77.]]
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب