إِنَّ الْمُتَّقِينَ أي الذين اتقوا عقاب الله جلّ وعزّ باجتناب محارمه وأداء فرائضه فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ قال أبو إسحاق: «نهر» بمعنى أنهار. قال أبو جعفر: وأنشد الخليل وسيبويه: [الرجز] 446-
في حلقكم عظم وقد شجينا
[[الرجز بلا نسبة في الكتاب 1/ 270، ولطفيل في جمهرة اللغة ص (1041) ، والمحتسب 2/ 87، وللمسيب بن زيد مناة في شرح أبيات سيبويه 1/ 212، ولسان العرب (شجا) ، وبلا نسبة في خزانة الأدب 7/ 559، وشرح المفصّل 6/ 32، ولسان العرب (نهر) وسمع و (أمم) و (مأى) والمقتضب 2/ 172. وقبله:
«لا تنكروا لقتل وقد سبينا» .]]
{"ayah":"إِنَّ ٱلۡمُتَّقِینَ فِی جَنَّـٰتࣲ وَنَهَرࣲ"}