وقرأ أهل مكة وعيسى بن عمر عذاب من رجز أليم [[انظر البحر المحيط 8/ 45، وفيه: (قرأ طلحة وابن محيصن وأهل مكة وابن كثير وحفص أليم بالرفع نعتا لعذاب، والحسن وأبو جعفر وشيبة وعيسى والأعمش وباقي السبعة بالجر نعتا لرجز) .]] بالرفع على أنه نعت لعذاب. قال محمد بن يزيد: الرّجز أغلظ العذاب وأشده وأنشد لرؤبة: [الرجز] 417-
كم رامنا من ذي عديد مبزي ... حتّى وقمنا كيده بالرّجز
[[الرجز لرؤية بن العجاج في ديوانه 64، وتهذيب اللغة 10/ 608، وتفسير الطبري 8/ 223، وبعده:
«والصّقع من قاذفة وجرز»]]
{"ayah":"هَـٰذَا هُدࣰىۖ وَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّهِمۡ لَهُمۡ عَذَابࣱ مِّن رِّجۡزٍ أَلِیمٌ"}