الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وأعِدُّوا لَهُمْ﴾ آيَةُ ٦٠
[٩١٩٦] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ العَبّاسِ، مَوْلى بَنِي هاشِمٍ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، ثَنا سَلَمَةُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إسْحاقَ، حَدَّثَنِي يَحْيى بْنُ عَبّادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ أبِيهِ، ﴿وأعِدُّوا لَهم ما اسْتَطَعْتُمْ مِن قُوَّةٍ﴾ قالَ: أمَرَهم بِإعْدادِ الخَيْلِ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿لَهُمْ﴾
[٩١٩٧] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، ثَنا بُكَيْرُ بْنُ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلُهُ: ﴿وأعِدُّوا لَهُمْ﴾ قالَ: الجِهادَ
(p-١٧٢٢)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ما اسْتَطَعْتُمْ مِن قُوَّةٍ﴾
[٩١٩٨] حَدَّثَنا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأعْلى، أنْبَأ ابْنُ وهْبٍ، أخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الحارِثِ، أنَّ أبا عَلِيٍّ الهَمْدانِيَّ يَعْنِي ثُمامَةَ بْنَ شُفَيٍّ، حَدَّثَهُ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عامِرٍ الجُهَنِيِّ، قالَ: «سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ وهو عَلى المِنبَرِ: ﴿وأعِدُّوا لَهم ما اسْتَطَعْتُمْ مِن قُوَّةٍ﴾ ألا إنَّ القُوَّةَ الرَّمْيَ قالَها ثَلاثًا»
الوَجْهُ الثّانِي
[٩١٩٩] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ إسْماعِيلَ الأحْمَسِيُّ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ شُعْبَةَ بْنِ دِينارٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، في قَوْلِهِ: ﴿وأعِدُّوا لَهم ما اسْتَطَعْتُمْ مِن قُوَّةٍ﴾ قالَ: الحُصُونِ
الوَجْهُ الثّالِثُ
[٩٢٠٠] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا يَحْيى بْنُ المُغِيرَةِ، أنا جَرِيرٌ، عَنْ أبِي سِنانٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، في قَوْلِهِ: ﴿وأعِدُّوا لَهم ما اسْتَطَعْتُمْ مِن قُوَّةٍ﴾ قالَ: القُوَّةُ: ذُكُورُ الخَيْلِ ورُوِيَ عَنْ عِكْرِمَةَ مِثْلُ ذَلِكَ
الوَجْهُ الرّابِعُ:
[٩٢٠١] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ المُثَنّى، ثَنا عَبّادُ بْنُ جُوَيْرِيَةَ العَنَزِيُّ، ثَنا الأوْزاعِيُّ، قالَ: سَألْتُ الزُّهْرِيَّ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ: ﴿وأعِدُّوا لَهم ما اسْتَطَعْتُمْ مِن قُوَّةٍ﴾ قالَ: قالَ سَعِيدُ بْنُ المُسَيِّبِ القُوَّةُ: الفَرَسُ إلى السَّهْمِ فَما دُونَهُ ورُوِيَ عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ أنَّهُ قالَ: القُوَّةُ: السِّلاحُ، وما سِواهُ مِن قُوَّةِ الجِهادِ ورُوِيَ عَنِ السُّدِّيِّ، قالَ: السِّلاحُ. ورُوِيَ عَنْ أبِي صَخْرٍ حُمَيْدُ بْنُ زِيادٍ أنَّهُ قالَ القُوَّةُ: العِدَّةُ، إعْدادُ ما اسْتَطَعْتَ لَهم مِن عِدَّةٍ
[٩١٠٢] أخْبَرَنا عَلِيُّ بْنُ سَهْلٍ الرَّمْلِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، ثَنا ضَمْرَةُ، عَنْ رَجاءِ بْنِ أبِي سَلَمَةَ، قالَ: لَقِيَ رَجُلٌ مُجاهِدًا وهو يَتَجَهَّزُ إلى الغَزْوِ ومَعَهُ جَوالِقُ، فَقالَ مُجاهِدٌ: وهَذا مِنَ القُوَّةِ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ومِن رِباطِ الخَيْلِ﴾
[٩١٠٣] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ إسْماعِيلَ الأحْمَسِيُّ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ شُعْبَةَ بْنِ دِينارٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، في قَوْلِهِ: ﴿ومِن رِباطِ الخَيْلِ﴾ قالَ: الإناثِ ورُوِيَ عَنْ مُجاهِدٍ وعَمْرِو بْنِ دِينارٍ مِثْلُ ذَلِكَ
(p-١٧٢٣)الوَجْهُ الثّانِي
[٩١٠٤] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ، حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلُهُ: ﴿ومِن رِباطِ الخَيْلِ﴾ قالَ: هي الخَيْلُ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿تُرْهِبُونَ بِهِ﴾
[٩١٠٥] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ إسْماعِيلَ الأحْمَسِيُّ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ إسْرائِيلَ، عَنْ عُثْمانَ بْنِ المُغِيرَةِ الثَّقَفِيِّ، عَنْ مُجاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وعَدُوَّكُمْ﴾ قالَ: تُخْزُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وعَدُوَّكم ورُوِيَ عَنْ مُجاهِدٍ مِثْلُ ذَلِكَ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿عَدُوَّ اللَّهِ وعَدُوَّكُمْ﴾
[٩١٠٦] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدٍ، ثَنا مُحَمَّدٌ، ثَنا مُحَمَّدٌ، عَنْ بُكَيْرٍ، عَنْ مُقاتِلٍ، قَوْلُهُ: ﴿تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وعَدُوَّكُمْ﴾ مِنَ المُشْرِكِينَ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ﴾
[٩١٠٧] حَدَّثَنا أبُو عُتْبَةَ بْنُ الفَرَجِ الحِمْصِيُّ، ثَنا أبُو حَيْوَةَ يَعْنِي شُرَيْحَ بْنَ يَزِيدَ المُقْرِئَ، ثَنا سَعِيدُ بْنُ سِنانٍ الكِنْدِيُّ، عَنِ ابْنِ عَرِيبِ يَعْنِي يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَرِيبٍ، عَنْ أبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، «أنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، كانَ يَقُولُ في قَوْلِ اللَّهِ: ﴿وآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ﴾ قالَ: هُمُ الجِنُّ»
الوَجْهُ الثّانِي
[٩١٠٨] حَدَّثَنا الحَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، قَوْلُهُ: ﴿وآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ﴾ قُرَيْظَةَ
الوَجْهُ الثّالِثُ
[٩١٠٩] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلُهُ: ﴿وآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ﴾ قالَ: يَعْنِي: المُنافِقِينَ
(p-١٧٢٤)الوَجْهُ الرّابِعُ:
[٩١١٠] أخْبَرَنا أحْمَدُ بْنُ عُثْمانَ بْنِ حَكِيمٍ الأوْدِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ المُفَضَّلِ، ثَنا أسْباطُ، عَنِ السُّدِّيِّ، في قَوْلِهِ: ﴿وآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ﴾ قالَ: أهْلَ فارِسٍ
الوَجْهُ الخامِسُ
[٩١١١] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا ابْنُ أبِي عُمَرَ العَدَنِيُّ، ثَنا سُفْيانُ، في قَوْلِهِ: ﴿وآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ﴾ قالَ: قالَ ابْنُ اليَمانِ: هُمُ الشَّياطِينُ الَّتِي في الدُّورِ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ﴾
[٩١١٢] أخْبَرَنا أبُو يَزِيدَ القَراطِيسِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، ثَنا أصْبَغُ بْنُ الفَرَجِ، أنْبَأ ابْنُ زَيْدٍ يَعْنِي عَبْدَ الرَّحْمَنِ، في قَوْلِ اللَّهِ: ﴿وآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ﴾ قالَ: هَؤُلاءِ المُنافِقُونِ، لا تَعْلَمُونَهُمْ، لِأنَّهم مَعَكم يَقُولُونَ: لا إلَهَ إلّا اللَّهُ، ويَغْزُونَ مَعَكُمْ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ﴾
[٩١١٣] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدٍ، ثَنا مُحَمَّدٌ، ثَنا مُحَمَّدٌ، عَنْ بُكَيْرٍ، عَنْ مُقاتِلٍ، قَوْلُهُ: ﴿اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ﴾ يَقُولُ: اللَّهُ يَعْلَمُ ما في قُلُوبِ المُنافِقِينَ مِنَ النِّفاقِ الَّذِي يُسِرُّونَ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وما تُنْفِقُوا مِن شَيْءٍ في سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إلَيْكُمْ﴾
[٩١١٤] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ القاسِمِ بْنِ عَطِيَّةَ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّشْتَكِيُّ، ثَنا أبِي، عَنْ أبِيهِ، حَدَّثَنا الأشْعَثُ بْنُ إسْحاقَ، عَنْ جَعْفَرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، «أنَّهُ كانَ يَأْمُرُ بِأنْ لا يُصَدَّقَ إلّا عَلى أهْلِ الإسْلامِ حَتّى نَزَلَتْ: ﴿وما تُنْفِقُوا مِن شَيْءٍ في سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إلَيْكُمْ﴾ فَأمَرَ بِالصَّدَقَةِ بَعْدَها عَلى كُلِّ مَن سَألَكَ مِن كُلِّ دَيْنٍ»
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وأنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ﴾
[٩١١٥] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ العَبّاسِ، مَوْلى بَنِي هاشِمٍ، ثَنا أبُو غَسّانَ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، ثَنا سَلَمَةُ بْنُ الفَضْلِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إسْحاقَ، قَوْلُهُ: ﴿وأنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ﴾ أيْ لا يَضِيعُ لَكم عِنْدَ اللَّهِ أجْرُهُ في الآخِرَةِ وعاجِلُ خَلَفِهِ في الدُّنْيا
(p-١٧٢٥)
{"ayah":"وَأَعِدُّوا۟ لَهُم مَّا ٱسۡتَطَعۡتُم مِّن قُوَّةࣲ وَمِن رِّبَاطِ ٱلۡخَیۡلِ تُرۡهِبُونَ بِهِۦ عَدُوَّ ٱللَّهِ وَعَدُوَّكُمۡ وَءَاخَرِینَ مِن دُونِهِمۡ لَا تَعۡلَمُونَهُمُ ٱللَّهُ یَعۡلَمُهُمۡۚ وَمَا تُنفِقُوا۟ مِن شَیۡءࣲ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ یُوَفَّ إِلَیۡكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تُظۡلَمُونَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق