الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكم مِن نَفْسٍ واحِدَةٍ﴾ آيَةُ ١٨٩
[٨٦٣١] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا أبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الحارِثِيُّ، عَنْ جُوَيْبِرٍ، عَنِ الضَّحّاكِ، ﴿خَلَقَكم مِن نَفْسٍ واحِدَةٍ﴾ قالَ: يَعْنِي آدَمَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ورُوِيَ عَنْ مُجاهِدٍ، وأبِي مالِكٍ، وقَتادَةَ، والسُّدِّيِّ، ومُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ نَحْوُ ذَلِكَ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وجَعَلَ مِنها زَوْجَها﴾
[٨٦٣٢] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا أبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الحارِثِيُّ، عَنْ جُوَيْبِرٍ، عَنِ الضَّحّاكِ، ﴿وخَلَقَ مِنها زَوْجَها﴾ [النساء: ١] قالَ: خَلَقَ حَوّاءَ مِن آدَمَ مِن ضِلَعِ الخُلْفِ وهو مِن أسْفَلِ الأضْلاعِ ورُوِيَ عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، وقَتادَةَ نَحْوُ ذَلِكَ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿زَوْجَها﴾
[٨٦٣٣] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مُقاتِلُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ أبِي هِلالٍ، عَنْ قَتادَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، يَعْنِي قَوْلَهُ: ﴿مِنها زَوْجَها﴾ قالَ: خُلِقَتِ المَرْأةُ مِنَ الرَّجُلِ فَجُعِلَ نَهْمَتُها في الرَّجُلِ، وخُلِقَ الرَّجُلُ مِنَ الأرْضِ فَجُعِلَ نَهْمَتُهُ في الأرْضِ فاحْبِسُوا نِساءَكُمْ
[٨٦٣٤] حَدَّثَنا حَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، قَوْلُهُ: ﴿مِنها زَوْجَها﴾ قالَ: حَوّاءَ مِن قُصَيْرِيِّ آدَمَ وهو نائِمٌ فاسْتَيْقَظَ، فَقالَ: أثا؟ بِالنَّبَطِيَّةِ امْرَأةٌ ورُوِيَ عَنِ السُّدِّيِّ، وقَتادَةَ، ومُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ أنَّها حَوّاءُ
(p-١٦٣١)قَوْلِهِ تَعالى: ﴿لِيَسْكُنَ إلَيْها﴾
[٨٦٣٥] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، أنْبَأ العَبّاسُ بْنُ الوَلِيدِ، ثَنا يَزِيدُ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتادَةَ، ﴿جَعَلَ مِنها زَوْجَها﴾ [الزمر: ٦] قالَ: خُلِقَتْ حَوّاءُ مِن ضِلْعٍ مِن أضْلاعِهِ لِيَسْكُنْ إلَيْها
قَوْلُهُ تَعالى ﴿فَلَمّا تَغَشّاها﴾
[٨٦٣٦] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَمْزَةَ، ثَنا حَبّانُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ المُبارَكِ، عَنْ شَرِيكٍ، عَنْ خُصَيْفٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿فَلَمّا تَغَشّاها﴾ آدَمُ حَمَلَتْ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿حَمَلَتْ حَمْلا خَفِيفًا﴾
[٨٦٣٧] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا هِلالُ بْنُ الفَيّاضِ، ثَنا عُمَرُ بْنُ إبْراهِيمَ، عَنْ قَتادَةَ، عَنِ الحَسَنِ، عَنْ سَمُرَةَ، قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: «إنَّ حَوّاءَ لَمّا حَمَلَتْ كانَ لا يَعِيشُ لَها ولَدٌ.، فَقالَ لَها الشَّيْطانُ: سَمِّيهِ عَبْدَ الحارِثِ فَإنَّهُ يَعِيشُ فَسَمَّتْهُ وكانَ ذَلِكَ مِن وحْيِ الشَّيْطانِ وأمْرِهِ فَحَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا ولَمْ يَسْتَبِنْ».
[٨٦٣٨] أخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، حَدَّثَنِي أبِي، حَدَّثَنِي عَمِّي الحُسَيْنُ، عَنْ أبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلُهُ: ﴿فَلَمّا تَغَشّاها حَمَلَتْ حَمْلا خَفِيفًا﴾ فَشَكَّتْ أحَمَلَتْ أمْ لا.
[٨٦٣٩] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، أنْبَأ العَبّاسُ بْنُ الوَلِيدِ، ثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، ثَنا سَعِيدٌ، عَنْ قَتادَةَ، قَوْلُهُ: ﴿فَلَمّا تَغَشّاها حَمَلَتْ حَمْلا خَفِيفًا﴾ فاسْتَبانَ حَمْلُها
[٨٦٤٠] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا عَمْرُو بْنُ حَمّادِ بْنِ طَلْحَةَ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، قالَ: فَوَقَعَ عَلى حَوّاءَ فَحَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ وهي النُّطْفَةُ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فَمَرَّتْ بِهِ﴾
[٨٦٤١] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا هِلالُ بْنُ الفَيّاضِ، ثَنا عُمَرُ بْنُ إبْراهِيمَ، عَنْ قَتادَةَ، عَنِ الحَسَنِ، عَنْ سَمُرَةَ، قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: «إنَّ حَوّاءَ لَمّا حَمَلَتْ كانَ لا يَعِيشُ لَها ولَدٌ، فَحَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا، يَقُولُ: خَفِيفًا لَمْ يَسْتَبِنْ فَمَرَّتْ بِهِ لَمّا اسْتَبانَ حَمْلُها».
(p-١٦٣٢)[٨٦٤٢] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا أبُو أُسامَةَ، عَنْ شِبْلٍ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، ﴿فَمَرَّتْ بِهِ﴾ قالَ: فاسْتَمَرَّتْ بِحَمْلِها ورُوِيَ عَنِ الحَسَنِ، وإبْراهِيمَ النَّخَعِيِّ، والسُّدِّيِّ، مِثْلُ ذَلِكَ
والوَجْهُ الثّانِي:
[٨٦٤٣] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مَنصُورُ بْنُ أبِي مُزاحِمٍ، ثَنا أبُو سَعِيدٍ هو ابْنُ أبِي الوَضّاحِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرانَ، عَنْ أبِيهِ، في قَوْلِهِ: ﴿فَمَرَّتْ بِهِ﴾ قالَ: اسْتَخَفَّتْهُ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فَلَمّا أثْقَلَتْ﴾
[٨٦٤٤] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمّارٍ، ثَنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عائِشَةَ، ثَنا عَبْدُ الواحِدِ، ثَنا سالِمُ بْنُ أبِي حَفْصَةَ، قالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ، يَقُولُ في هَذِهِ الآيَةِ: ﴿فَلَمّا أثْقَلَتْ دَعَوا اللَّهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحًا﴾ قالَ: أُهْبِطَ آدَمُ، وحَوّاءُ، وإبْلِيسُ إلى الأرْضِ، قالَ: فَدَنا آدَمُ مِنِ امْرَأتِهِ، فَوَقَعَتْ في نَفْسِهِ الشَّهْوَةُ فَقامَ إلَيْها فَجامَعَها، فَحَمَلَتْ وهي لا تَعْلَمُ، فَجَعَلَ بَطْنُها يَعْظُمُ، فَقالَتْ لِآدَمَ: ما هَذا الَّذِي قَدْ عَظُمَ لَهُ بَطْنِي، قالَ: فَسَمِعَ ذَلِكَ إبْلِيسُ، قالَ لَها: إنَّكِ قَدْ حَمَلْتِ فَتَلِدِينَ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿دَعَوا اللَّهَ رَبَّهُما﴾
[٨٦٤٥] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا عَمْرُو بْنُ حَمّادِ بْنِ طَلْحَةَ، ثَنا أسْباطُ بْنُ نَصْرٍ، عَنِ السُّدِّيِّ، ﴿فَلَمّا أثْقَلَتْ دَعَوا اللَّهَ رَبَّهُما﴾ كَبُرَ الوَلَدُ في بَطْنِها، جاءَها إبْلِيسُ فَخَوَّفَها وقالَ لَها: ما يُدْرِيكِ ما في بَطْنِكِ كَلْبٌ أوْ خِنْزِيرٌ أوْ حِمارٌ؟ وما يُدْرِيكِ مِن أيْنَ يَخْرُجُ مِن دُبُرُكِ فَيَقْتُلَكِ، أمْ مِن قُبُلُكِ أنْ يَنْشَقَّ بَطْنُكِ فَيَقْتُلَكِ؟ فَذَلِكَ حِينَ دَعَوا اللَّهَ رَبَّهُما
[٨٦٤٦] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمّارٍ، ثَنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثَنا عَبْدُ الواحِدِ، ثَنا سالِمُ بْنُ أبِي حَفْصَةَ، قالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ، يَقُولُ في هَذِهِ الآيَةِ: ﴿دَعَوا اللَّهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحًا﴾ فَسَمِعَ ذَلِكَ إبْلِيسُ قالَ لَها: إنَّكِ قَدْ حَمَلْتِ فَتَلِدِينَ، قالَتْ: وما ألِدُ؟ قالَ: بَعْضُ ما تَرَيْنَ بَعِيرًا، بَقَرَةً، وضانِيَةً وماعِزَةً، قالَ فَهو قَوْلُهُ: ﴿دَعَوا اللَّهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحًا﴾ لَمّا تَخَوَّفَهُما بِهِ إبْلِيسُ مِنَ البَعِيرِ، والبَقَرَةِ والضّانِيَةِ، والماعِزَةِ
(p-١٦٣٣)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحًا﴾
[٨٦٤٧] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا مَحْمُودُ بْنُ عُبَيْدٍ، عَنْ إسْماعِيلَ، عَنْ أبِي صالِحٍ، ﴿لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحًا﴾ قالَ: أشْفَقْنا أنْ تَكُونَ بَهِيمَةً ورُوِيَ عَنْ أبِي البُحْتُرِيِّ نَحْوُ ذَلِكَ
[٨٦٤٨] حَدَّثَنا الأشَجُّ، ثَنا ابْنُ يَمانٍ، عَنْ سُفْيانَ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، قالَ: أشْفَقْنا أنْ لا يَكُونَ إنْسانًا. ورُوِيَ عَنْ أبِي مَلَكٍ مِثْلُ ذَلِكَ
[٨٦٤٩] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا سَهْلُ بْنُ عُثْمانَ، ثَنا مِهْرانُ بْنُ أبِي عُمَرَ الرّازِيُّ، عَنِ ابْنِ أبِي خالِدٍ، عَنْ أبِي صالِحٍ، في هَذِهِ الآيَةِ ﴿لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحًا﴾ قالَ: خَشِينا أنْ يَكُونَ بَهِيمَةً، فَقالا: لَئِنْ آتَيْتَنا بَشَرًا سَوِيًّا
[٨٦٥٠] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأعْلى الصَّنْعانِيُّ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ ثَوْرٍ، عَنْ مَعْمَرٍ، قالَ: وقالَ الحَسَنُ: ﴿لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحًا﴾ قالَ: غُلامًا
[٨٦٥١] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمّارٍ، ثَنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثَنا عَبْدُ الواحِدِ، ثَنا سالِمُ بْنُ أبِي حَفْصَةَ، قالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ، في هَذِهِ الآيَةِ ﴿لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحًا﴾ مِثْلَ خَلْقِنا ﴿لَنَكُونَنَّ مِنَ الشّاكِرِينَ﴾ ورُوِيَ عَنِ السُّدِّيِّ مِثْلُ قَوْلِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿لَنَكُونَنَّ مِنَ الشّاكِرِينَ﴾
[٨٦٥٢] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحَسَنِ الهِسِنْجانِيُّ، ثَنا أبُو عُمَرَ الحَوْضِيُّ، ثَنا خالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَطاءٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، في هَذِهِ الآيَةِ يَعْنِي قَوْلَهُ: ﴿لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنَ الشّاكِرِينَ﴾ قالَ: ما أشْرَكَ آدَمُ أنْ ضَرَبَهُ لِمَن بَعْدَهُ
{"ayah":"۞ هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسࣲ وَ ٰحِدَةࣲ وَجَعَلَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا لِیَسۡكُنَ إِلَیۡهَاۖ فَلَمَّا تَغَشَّىٰهَا حَمَلَتۡ حَمۡلًا خَفِیفࣰا فَمَرَّتۡ بِهِۦۖ فَلَمَّاۤ أَثۡقَلَت دَّعَوَا ٱللَّهَ رَبَّهُمَا لَىِٕنۡ ءَاتَیۡتَنَا صَـٰلِحࣰا لَّنَكُونَنَّ مِنَ ٱلشَّـٰكِرِینَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق