الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿الأُمِّيَّ﴾ آيَةُ ١٥٧
[٨٣٣٤] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، أنْبَأ العَبّاسُ بْنُ الوَلِيدِ، ثَنا يَزِيدُ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتادَةَ، قَوْلُهُ: ﴿الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ﴾ هو نَبِيُّكم صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كانَ أُمِّيًّا لا يَكْتُبُ
(p-١٥٨٢)[٨٣٣٥] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا ابْنُ أبِي حَمّادٍ، ثَنا مِهْرانُ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ مَنصُورٍ، عَنْ إبْراهِيمَ، قَوْلُهُ: ﴿النَّبِيَّ الأُمِّيَّ﴾ قالَ: كانَ يَقْرَأُ ولا يَكْتُبُ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ﴾
[٨٣٣٦] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، أنْبَأ العَبّاسُ بْنُ الوَلِيدِ، ثَنا يَزِيدُ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتادَةَ، قالَ: ﴿الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهم في التَّوْراةِ﴾ قالَ: يَجِدُونَ نَعَتَهُ وأمْرَهُ ونُبُوَّتَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فِي التَّوْراةِ والإنْجِيلِ﴾
[٨٣٣٧] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَجاءٍ، أنْبَأ عِمْرانُ أبُو العَوّامِ القَطّانُ، عَنْ قَتادَةَ، عَنْ أبِي المَلِيحِ، عَنْ واثِلَةِ، أنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قالَ: «أُنْزِلَ التَّوْراةُ لَسْتٍ مَضَيْنَ مِن رَمَضانَ، وأُنْزِلَ الإنْجِيلُ لِثَلاثَ عَشْرَةَ خَلَتْ مِن رَمَضانَ».
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿يَأْمُرُهم بِالمَعْرُوفِ﴾
[٨٣٣٨] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّشْتَكِيُّ، ثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أبِي جَعْفَرٍ، عَنْ أبِيهِ، عَنِ الرَّبِيعِ، عَنْ أبِي العالِيَةِ، قالَ: كُلُّ آيَةٍ ذَكَرَها اللَّهُ في القُرْآنِ، فَذَكَرَ الأمْرَ بِالمَعْرُوفِ، فالأمْرُ بِالمَعْرُوفِ أنَّهم دُعُوا إلى اللَّهِ وحْدَهُ وعِبادَتِهِ لا شَرِيكَ لَهُ.
[٨٣٣٩] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفُضَيْلِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلُهُ: ﴿بِالمَعْرُوفِ﴾ قالَ: يَأْمُرُونَ بِطاعَةِ رَبِّهِمْ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ويَنْهاهم عَنِ المُنْكَرِ﴾
[٨٣٤٠] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّشْتَكِيُّ، ثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أبِي جَعْفَرٍ، عَنْ أبِيهِ، عَنِ الرَّبِيعِ، عَنْ أبِي العالِيَةِ، قالَ: كُلُّ آيَةٍ ذَكَرَها اللَّهُ في القُرْآنِ فَذَكَرَ النَّهَيَ عَنِ المُنْكَرِ والنَّهْيَ عَنْ عِبادَةِ الأوْثانِ والشَّيْطانِ.
[٨٣٤١] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلُهُ: ”ويَنْهَونَ عَنِ المُنْكَرِ“، قالَ: يَنْهَوْنَ عَنْ مَعْصِيَةِ، رَبِّهِمْ
(p-١٥٨٣)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ويُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ﴾
[٨٣٤٢] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا يَحْيى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ، ثَنا ابْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عَطاءُ بْنُ دِينارٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَوْلُهُ: ﴿الطَّيِّباتِ﴾ يَعْنِي الذَّبائِحَ الحَلالَ طَيْبَةً لَهُمْ
والوَجْهُ الثّانِي:
[٨٣٤٣] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلُهُ: ﴿الطَّيِّباتِ﴾ فالطَّيِّباتُ ما أحَلَّ اللَّهُ لَهم مِن كُلِّ شَيْءٍ أنْ يُصِيبُوهُ فَهو حَلالٌ مِنَ الرِّزْقِ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ويُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الخَبائِثَ﴾
[٨٣٤٤] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلُهُ: ﴿ويُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الخَبائِثَ﴾ وهو لَحْمُ الخِنْزِيرِ، والرِّبا وما كانُوا يَسْتَحِلُّونَ مِنَ المُحَرَّماتِ، مِنَ المَآكِلِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ويَضَعُ عَنْهم إصْرَهُمْ﴾
[٨٣٤٥] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا مِنجابُ بْنُ الحارِثِ، أنْبَأ بِشْرُ بْنُ عُمارَةَ، عَنْ أبِي رَوْقٍ، عَنِ الضَّحّاكِ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، في قَوْلِهِ: ﴿ويَضَعُ عَنْهم إصْرَهُمْ﴾ قالَ: عَهْدُهم ومَواثِيقُهم في تَحْرِيمِ ما أحَلَّ اللَّهُ لَهم ورُوِيَ عَنْ مُجاهِدٍ، وعِكْرِمَةَ قالا: عَهْدٌ
والوَجْهُ الثّانِي:
[٨٣٤٦] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا يَحْيى بْنُ المُغِيرَةِ، أنْبَأ جَرِيرٌ، عَنْ يَعْقُوبَ، عَنْ جَعْفَرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، في قَوْلِهِ: ﴿ويَضَعُ عَنْهم إصْرَهُمْ﴾ قالَ: تَشْدِيدٌ مِنَ العِبادَةِ: كانَ أحَدُهم يُذْنِبُ الذَّنْبَ فَيُكْتَبُ عَلى بابِ دارِهِ أنَّ تَوْبَتَكَ أنْ تَخْرُجَ أنْتَ، وأهْلُكَ، ومالُكَ إلى العَدُوِّ فَلا تَرْجِعُ حَتّى يَأْتِي المَوْتُ عَلى آخِرِكُمْ
[٨٣٤٧] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا الحِمّانِيُّ يَحْيى، ثَنا يَعْقُوبُ، عَنْ جَعْفَرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، في قَوْلِهِ: ﴿ويَضَعُ عَنْهم إصْرَهُمْ﴾ قالَ: شِدَّةَ العَمَلِ
[٨٣٤٨] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا أبُو بَكْرِ بْنُ أبِي شَيْبَةَ، ثَنا مُعاوِيَةُ بْنُ هِشامٍ، ثَنا شَرِيكٌ، عَنْ عَطاءٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، ﴿ويَضَعُ عَنْهم إصْرَهُمْ﴾ قالَ عَلِيُّ: ما غَلَّظُوا عَلى أنْفُسِهِمْ مِن قَرْضِ البَوْلِ مِن جُلُودِهِمْ إذا أصابَهُمْ
(p-١٥٨٤)الوَجْهُ الثّالِثُ
[٨٣٤٩] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أحْمَدُ بْنُ هِشامٍ الرَّمْلِيُّ، ثَنا حَمْزَةُ، عَنِ ابْنِ شَوْذَبٍ، قَوْلُهُ: ﴿ويَضَعُ عَنْهم إصْرَهُمْ﴾ قالَ: إصْرُهُمُ: الآثامُ
الوَجْهُ الرّابِعُ:
[٨٣٥٠] أخْبَرَنا أبُو يَزِيدَ القَراطِيسِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ ثَنا أصْبَغُ بْنُ الفَرَجِ، قالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ زَيْدِ بْنِ أسْلَمَ، يَقُولُ في قَوْلِ اللَّهِ: ﴿ويَضَعُ عَنْهم إصْرَهُمْ﴾ قالَ: إصْرَهُمُ: الدَّيْنَ الَّذِي جَعَلَهُ عَلَيْهِمْ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿والأغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ﴾
[٨٣٥١] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿والأغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ﴾ وهو ما كانَ اللَّهُ أخَذَ عَلَيْهِمْ مِنَ المِيثاقِ فِيما حَرَّمَ عَلَيْهِمْ أنْ يَضَعَ ذَلِكَ عَنْهم.
الوَجْهُ الثّانِي
[٨٣٥٢] ذَكَرَهُ مُحَمَّدُ بْنُ حَسّانَ الأزْرَقُ، ثَنا رَيْحانُ بْنُ سَعِيدٍ، ثَنا عَبّادُ بْنُ مَنصُورٍ، عَنْ أيُّوبَ، عَنْ أبِي قِلابَةَ، عَنْ أبِي إدْرِيسَ، ﴿والأغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ﴾ قالَ: هي ما تَرَكُوا مِن كِتابِ اللَّهِ
الوَجْهُ الثّالِثُ
[٨٣٥٣] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا ابْنُ أبِي حَمّادٍ، ثَنا مِهْرانُ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ جابِرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ: ﴿والأغْلالَ﴾ قالَ: التَّوْكِيدَ
والوَجْهُ الرّابِعُ:
[٨٣٥٤] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أحْمَدُ بْنُ هاشِمٍ الرَّمْلِيُّ، ثَنا ضَمْرَةُ، عَنِ ابْنِ شَوْذَبٍ، في قَوْلِهِ: ﴿والأغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ﴾ قالَ: الأغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمُ الشَّدايِدَ
الوَجْهُ الخامِسُ
[٩٠٨٨] أخْبَرَنا أبُو يَزِيدَ القَراطِيسِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، ثَنا أصْبَغُ بْنُ الفَرَجِ، قالَ: (p-١٥٨٥)سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ زَيْدِ بْنِ أسْلَمَ، يَقُولُ في قَوْلِ اللَّهِ: ﴿والأغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ﴾ وقَرَأ ﴿غُلَّتْ أيْدِيهِمْ﴾ [المائدة: ٦٤] قالَ: تِلْكَ الأغْلالُ دَعاهم إلى أنْ يُؤْمِنُوا بِالنَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَيَضَعَ ذَلِكَ عَنْهُمْ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وعَزَّرُوهُ﴾
[٩٠٨٩] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، كاتِبُ اللَّيْثِ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿فالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وعَزَّرُوهُ﴾ يَعْنِي: حَمُوهُ ووَقَّرُوهُ ونَصَرُوهُ، واتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أنْزَلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ
الوَجْهُ الثّانِي
[٨٣٥٧] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا الحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الدِّينارِيُّ، ثَنا عُثْمانُ بْنُ عُمَرَ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ أبِي بَشِيرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، في قَوْلِهِ: ﴿وعَزَّرُوهُ﴾ قالَ: يُقاتِلُونَ مَعَهُ بِالسَّيْفِ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ونَصَرُوهُ واتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ﴾
[٨٣٥٨] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، أنْبَأ العَبّاسُ بْنُ الوَلِيدِ، ثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتادَةَ، قَوْلُهُ: ﴿وعَزَّرُوهُ ونَصَرُوهُ﴾ فَأمّا نَصْرُهُ وتَعْزِيرُهُ فَقَدْ سَبَقْتُمْ بِهِ، ولَكِنْ خِيارُكم مَن آمَنَ بِهِ، واتَّبَعَ النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ
الوَجْهُ الثّانِي
[٨٣٥٩] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا سَهْلُ بْنُ عُثْمانَ، ثَنا رَجُلٌ، قَدْ سَمّاهُ، عَنِ السُّدِّيِّ، ﴿وعَزَّرُوهُ ونَصَرُوهُ﴾ قالَ: بِالسَّيْفِ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿أُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ﴾
[٨٣٦٠] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، أنْبَأ أبُو غَسّانَ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو زُنَيْجٌ، ثَنا سَلَمَةُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إسْحاقَ، قالَ: فِيما حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أبِي مُحَمَّدٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، أوْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿أُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ﴾ الَّذِينَ أدْرَكُوا ما طَلَبُوا، ونَجُو مِن شَرِّ ما مِنهُ هَرَبُوا
{"ayah":"ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِیَّ ٱلۡأُمِّیَّ ٱلَّذِی یَجِدُونَهُۥ مَكۡتُوبًا عِندَهُمۡ فِی ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِیلِ یَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَیَنۡهَىٰهُمۡ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَیُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّیِّبَـٰتِ وَیُحَرِّمُ عَلَیۡهِمُ ٱلۡخَبَـٰۤىِٕثَ وَیَضَعُ عَنۡهُمۡ إِصۡرَهُمۡ وَٱلۡأَغۡلَـٰلَ ٱلَّتِی كَانَتۡ عَلَیۡهِمۡۚ فَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ بِهِۦ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُوا۟ ٱلنُّورَ ٱلَّذِیۤ أُنزِلَ مَعَهُۥۤ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق