الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿واخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلا لِمِيقاتِنا﴾ آيَةُ ١٥٥
[٩٠١٨] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو بَكْرِ بْنُ بَشّارٍ، ثَنا يَحْيى بْنُ سَعِيدٍ، ثَنا سُفْيانُ، عَنْ أبِي إسْحاقَ، عَنْ عُمارَةَ، عَنْ عَلِيٍّ، قالَ: انْطَلَقَ مُوسى، وهارُونُ، وبِشْرٌ، وبَشِيرٌ، قالَ: فانْطَلَقُوا إلى سَفْحِ جَبَلٍ فَنامَ هارُونُ عَلى سَرِيرِهِ فَتَوَفّاهُ اللَّهُ، فَلَمّا رَجَعَ مُوسى إلى بَنِي إسْرائِيلَ قالُوا لَهُ: أيْنَ هارُونُ؟ قالَ: تَوَفّاهُ اللَّهُ، قالُوا: أنْتَ قَتَلْتَهُ، حَسَدْتَنا عَلى خُلُقِهِ ولِينِهِ - أوْ كَلِمَةً نَحْوَها - قالَ: اخْتارُوا مَن شِئْتُمْ؟ فاخْتارُوا سَبْعِينَ رَجُلًا. فَذَلِكَ قَوْلُهُ: ﴿واخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلا لِمِيقاتِنا﴾ فَلَمّا انْتَهَوْا إلَيْهِ قالُوا: يا هارُونُ مَن قَتَلَكَ، قالَ: ما قَتَلَنِي أحَدٌ ولَكِنْ تَوَفّانِي اللَّهُ، قالُوا: يا مُوسى لَنْ نَعْصِيَ بَعْدَها فَأخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ
[٩٠١٩] حَدَّثَنا عَمّارُ بْنُ خالِدٍ الواسِطِيُّ، ويَزِيدُ بْنُ هارُونَ، عَنْ أصْبَغَ بْنِ زَيْدٍ، عَنِ القاسِمِ بْنِ أبِي أيُّوبَ، حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قالَ: ثُمَّ انْصَرَفَ يَعْنِي مُوسى إلى السّامِرِيِّ، فَقالَ لَهُ: ما حَمَلَكَ عَلى ما صَنَعْتَ، قالَ: قَبَضْتُ قَبْضَةً مِن أثَرِ رَسُولِ اللَّهِ فَطِنْتُ وعَمَّيْتُ عَلَيْكم فَقَذَفْتُها ﴿وكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي﴾ [طه: ٩٦] إلى قَوْلِهِ: ﴿ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ في اليَمِّ نَسْفًا﴾ [طه: ٩٧] ولَوْ كانَ إلَهًا لَمْ يَخْلُصْ إلى ذَلِكَ مِنهُ فاسْتَيْقَنَ بَنُو إسْرائِيلَ (p-١٥٧٤)بِالفِتْنَةِ واغْتَبَطَ الَّذِينَ كانَ رَأْيُهم فِيهِ رَأيَ هارُونَ، قالُوا بِجَماعَتِهِمْ لِمُوسى: سَلْ رَبَّكَ أنْ يَفْتَحَ لَنا بابَ تَوْبَةٍ نَصْنَعُها تُكَفِّرْ لَنا ما عَمِلْنا فاخْتارَ مُوسى مِن قَوْمِهِ سَبْعِينَ رَجُلًا لِذَلِكَ لا يَأْلُونَ الخَيْرَ خِيارُ بَنِي إسْرائِيلَ، ومَن لَمْ يُشْرِكْ في العِجْلِ فانْطَلَقَ يَسْألُ رَبَّهُ عَزَّ وجَلَّ لِقَوْمِهِ التَّوْبَةَ فَرَجَفَتِ بِهِ الأرْضُ
[٩٠٢٠] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مُوسى بْنُ إسْماعِيلَ، ثَنا حَمّادٌ، عَنْ أبِي هارُونَ العَبْدِيِّ، عَنْ نَوْفٍ البِكالِيِّ أنَّ مُوسى، صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لَمّا اخْتارَ مِن قَوْمِهِ سَبْعِينَ رَجُلًا، قالَ لَهُمْ: فُدُوا إلى اللَّهِ وسَلُوهُ، فَكانَتْ لِمُوسى مَسْألَةٌ، ولَهم مَسْألَةٌ، فَلَمّا انْتَهى إلى الطُّورِ المَكانُ الَّذِي وعْدَهُ اللَّهُ بِهِ قالَ لَهم مُوسى: سَلُوا اللَّهَ قالُوا: ﴿أرِنا اللَّهَ جَهْرَةً﴾ [النساء: ١٥٣] قالَ: ويْحَكم تُسْألُونَ اللَّهَ هَذا مَرَّتَيْنِ، قالُوا: هي مَسْألَتُنا ﴿أرِنا اللَّهَ جَهْرَةً﴾ [النساء: ١٥٣] فَأخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ
[٩٠٢١] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنِي ابْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عَطاءُ بْنُ دِينارٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، في قَوْلِ اللَّهِ: ﴿واخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلا﴾ قالَ: اخْتارَ مُوسى مِن قَوْمِهِ اثْنى عَشَرَ نَقِيبًا مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ سِبْطًا لِكُلِّ سِبْطٍ رَجُلًا يَعْنِي بِالنَّقِيبِ النّافِذِ في الأمْرِ وأخْذِهِ لَهُ
[٩٠٢٢] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مُسَدَّدٌ، ثَنا يَحْيى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ أبِي سَلَمَةَ، سَمِعْتُ أبا سَعِيدٍ الرَّقاشِيَّ، يَقُولُ: ﴿واخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلا لِمِيقاتِنا﴾ قالَ: كانُوا أيْتامًا قَدْ جاوَزُوا العِشْرِينَ، فَلَمْ يَبْلُغُوا الأرْبَعِينَ، وذَلِكَ أنَّ ابْنَ العِشْرِينَ قَدْ ذَهَبَ جَهْلُهُ، وصِباهُ، وإنَّ ابْنَ الأرْبَعِينَ، لَمْ يَفْقِدْ مِن عَقْلِهِ شَيْئًا
[٩٠٢٣] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿واخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلا لِمِيقاتِنا﴾ قالَ: كانَ اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ أمَرَهُ أنْ يَخْتارَ مِن قَوْمِهِ سَبْعِينَ رَجُلًا فاخْتارَ سَبْعِينَ رَجُلًا، فَبَرَزَ بِهِمْ لِيَدْعُوا رَبَّهم تَبارَكَ وتَعالى، فَكانَ فِيما دَعُوا اللَّهَ عَزَّ وجَلَّ أنْ قالُوا: اللَّهُمَّ أعْطِنا ما لَمْ تُعْطِ أحَدًا قَبْلَنا، ولا تُعْطِ أحَدًا بَعْدَنا فَكَرِهَ اللَّهُ جَلَّ ثَناؤُهُ ذَلِكَ مِن دُعائِهِمْ فَأخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ
(p-١٥٧٥)قَوْلُهُ عَزَّ وجَلَّ: ﴿فَلَمّا أخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ﴾
[٩٠٢٤] حَدَّثَنا عَمّارُ بْنُ خالِدٍ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ الحُسَيْنِ، ويَزِيدُ بْنُ هارُونَ، قالا: ثَنا أصْبَغُ بْنُ زَيْدٍ، عَنِ القاسِمِ بْنِ أبِي أيُّوبَ، حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿أخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ﴾ وكانَ فِيهِمْ مَن قَدِ اطَّلَعَ اللَّهُ مِنهُ عَلى ما أُشْرِبَ قَلْبُهُ مِن حُبِّ العِجْلِ والإيمانِ بِهِ، فَلِذَلِكَ رَجَفَتْ بِهِمُ الأرْضُ.
[٩٠٢٥] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مُوسى بْنُ إسْماعِيلَ، ثَنا حَمّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أبِي هارُونَ العَبْدِيِّ، عَنْ نَوْفٍ البِكالِيِّ، قالَ: ﴿فَقالُوا: أرِنا اللَّهَ جَهْرَةً﴾ [النساء: ١٥٣] فَأخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَصُعِقُوا
[٩٠٢٦] حَدَّثَنا حَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، ﴿فَلَمّا أخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ﴾ ماتُوا ثُمَّ أحْياهُمْ
[٩٠٢٧] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو تَوْبَةَ، ثَنا ابْنُ المُبارَكِ، عَنْ عَوْفٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ حَيّانَ، قالَ: إنَّ السَّبْعِينَ إنَّما أخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ لِأنَّهم لَمْ يُأْمَرُوا بِالعِجْلِ، ولَمْ يُنْهَوْا عَنْهُ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿قالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أهْلَكْتَهم مِن قَبْلُ وإيّايَ﴾
[٩٠٢٨] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ بَشّارٍ، ثَنا يَحْيى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ أبِي إسْحاقَ، عَنْ عُمارَةَ، عَنْ عَلِيٍّ، قالَ: ﴿أخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ﴾ فَجَعَلَ مُوسى يَرْجِعُ يَمِينًا وشِمالًا، ﴿قالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أهْلَكْتَهم مِن قَبْلُ وإيّايَ أتُهْلِكُنا بِما فَعَلَ السُّفَهاءُ مِنّا إنْ هي إلا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مِن تَشاءُ وتَهْدِي مِن تَشاءُ﴾ فَأحْياهُمُ اللَّهُ وجَعَلَهم أنْبِياءَ
[٩٠٢٩] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مُوسى بْنُ إسْماعِيلَ، ثَنا حَمّادٌ، عَنْ أبِي هارُونَ العَبْدِيِّ، عَنْ نَوْفٍ البِكالِيِّ، قالَ: فَقالَ مُوسى: أيْ رَبِّ جِئْتُكَ بِسَبْعِينَ مِن خِيارِ بَنِي إسْرائِيلَ، فارْجِعْ إلَيْهِمْ ولَيْسَ مَعِي مِنهم أحَدٌ، فَكَيْفَ أصْنَعُ بِبَنِي إسْرائِيلَ ألَيْسَ يَقْتُلُونِي؟ فَقِيلَ لَهُ: سَلْ مَسْألَتَهم ومَسْألَتَهُ وجَعَلْتُ تِلْكَ الدَّعْوَةَ لِهَذِهِ الأُمَّةِ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿إنْ هي إلا فِتْنَتُكَ﴾
[٩٠٣٠] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، كاتِبُ اللَّيْثِ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿إنْ هي إلا فِتْنَتُكَ﴾ يَقُولُ: إنْ هو إلّا عَذابُكَ
(p-١٥٧٦)[٩٠٣١] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمّارِ بْنِ الحارِثِ، ثَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ الدَّشْتَكِيُّ، أنْبَأ أبُو جَعْفَرٍ الرّازِيُّ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أنَسٍ، في قَوْلِهِ: ﴿إنْ هي إلا فِتْنَتُكَ﴾ يَقُولُ: بَلِيَّتُكَ ورُوِيَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ نَحْوُ ذَلِكَ
[٩٠٣٢] أخْبَرَنا أبُو يَزِيدَ القَراطِيسِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، ثَنا أصْبَغُ بْنُ الفَرَجِ، قالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ زَيْدِ بْنِ أسْلَمَ، يَقُولُ: في قَوْلِ اللَّهِ: ﴿إنْ هي إلا فِتْنَتُكَ﴾ قالَ: أنْتَ فِتْنَتُهُمْ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿تُضِلُّ بِها مَن تَشاءُ﴾
[٩٠٣٣] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلُهُ: ﴿تُضِلُّ بِها مَن تَشاءُ﴾ يَقُولُ: إنْ هو إلّا عَذابُكَ تُصِيبُ بِهِ مَن تَشاءُ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وتَهْدِي مَن تَشاءُ﴾
[٩٠٣٤] وبِهِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلُهُ: ﴿إنْ هي إلا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مَن تَشاءُ وتَهْدِي مَن تَشاءُ﴾ يَقُولُ: إنْ هو إلّا عَذابُكَ تُصِيبُ بِهِ مَن تَشاءُ وتُصْرِفُهُ عَنْ مَن تَشاءُ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿أنْتَ ولِيُّنا فاغْفِرْ لَنا﴾
[٩٠٣٥] وبِهِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿أنْتَ ولِيُّنا فاغْفِرْ لَنا﴾ يَعْنِي قالَ: رَبَّنا اغْفِرْ لَنا وارْحَمْنا وأنْتَ خَيْرُ الغافِرِينَ
{"ayah":"وَٱخۡتَارَ مُوسَىٰ قَوۡمَهُۥ سَبۡعِینَ رَجُلࣰا لِّمِیقَـٰتِنَاۖ فَلَمَّاۤ أَخَذَتۡهُمُ ٱلرَّجۡفَةُ قَالَ رَبِّ لَوۡ شِئۡتَ أَهۡلَكۡتَهُم مِّن قَبۡلُ وَإِیَّـٰیَۖ أَتُهۡلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلسُّفَهَاۤءُ مِنَّاۤۖ إِنۡ هِیَ إِلَّا فِتۡنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاۤءُ وَتَهۡدِی مَن تَشَاۤءُۖ أَنتَ وَلِیُّنَا فَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَاۖ وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلۡغَـٰفِرِینَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق