الباحث القرآني
قَوْلُهُ: ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكُمْ﴾
[٧٣٩٦] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ المُقْرِئُ، ثَنا سُفْيانُ، عَنْ عَمْرٍو، عَنْ جابِرٍ، قالَ: «نَزَلَ عَلى النَّبِيِّ ﷺ: ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكُمْ﴾ قالَ: أعُوذُ بِوَجْهِكَ».
[٧٣٩٧] حَدَّثَنا الحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ، ثَنا إسْماعِيلُ بْنُ عَيّاشٍ، عَنْ أبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أبِي مَرْيَمَ، عَنْ راشِدِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ سَعْدِ بْنِ أبِي وقّاصٍ: «سُئِلَ النَّبِيُّ ﷺ عَنْ هَذِهِ الآيَةِ: ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكم أوْ مِن تَحْتِ أرْجُلِكُمْ﴾ فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: أما إنَّها كائِنَةٌ، لَمْ يَأْتِ تَأْوِيلُها بَعْدُ».
[٧٣٩٨] حَدَّثَنا إسْماعِيلُ بْنُ أبِي الحارِثِ، ثَنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسى، أنا أبُو جَعْفَرٍ، عَنِ الرَّبِيعِ، عَنْ أبِي العالِيَةِ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ: ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكُمْ﴾ إلى قَوْلِهِ: ﴿ويُذِيقَ بَعْضَكم بَأْسَ بَعْضٍ﴾ قالَ: فَهُنَّ أرْبَعُ خِلالٍ، جاءَ مِنهُمُ اثْنَتانِ بَعْدَ وفاةِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ بِخَمْسٍ وعِشْرِينَ سَنَةً: أُلْبِسُوا شِيَعًا، وأُذِيقَ بَعْضُهم بَأْسَ بَعْضٍ، وبَقِيَتِ اثْنَتانِ هُما لا بُدَّ واقِعَتانِ: الرَّجْمُ، والخَسْفُ
[٧٣٩٩] حَدَّثَنا المُنْذِرُ بْنُ شاذانَ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ إسْحاقَ، ثَنا أبُو الأشْهَبِ، عَنِ الحَسَنِ، في قَوْلِهِ: ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكم أوْ مِن تَحْتِ أرْجُلِكم أوْ يَلْبِسَكم شِيَعًا﴾ قالَ: حُبِسَتْ عُقُوبَتُها حَتّى عُمِلَ ذَنْبُها، فَلَمّا عُمِلَ ذَنْبُها أُرْسِلَتْ عُقُوبَتُها
[٧٤٠٠] قُرِئَ عَلى يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الأعْلى، أنا ابْنُ وهْبٍ، قالَ: سَمِعْتُ خَلّادَ بْنَ سُلَيْمانَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ عامِرَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ يَقُولُ: إنَّ ابْنَ عَبّاسٍ كانَ يَقُولُ في هَذِهِ الآيَةِ: ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكُمْ﴾ فَأئِمَّةُ السُّوءِ (p-١٣١٠)
[٧٤٠١] حَدَّثَنِي أبِي، ثَنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ حَمْزَةَ بْنِ إسْماعِيلَ، قالَ: سَمِعْتُ أبِي يَقُولُ: ثَنا أبُو سِنانٍ، في قَوْلِهِ: ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكُمْ﴾ قالَ: أشْرافُكم وأُمَراؤُكم ورُوِيَ عَنْ عُمَيْرِ بْنِ هانِئٍ أنَّهُ قالَ: أُمَراءُ السُّوءِ
الوَجْهُ الثّانِي
[٧٤٠٢] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ سِنانٍ، ثَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ سُفْيانَ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ أبِي مالِكٍ، قالَ: ﴿عَذابًا مِن فَوْقِكُمْ﴾ قالَ: الرَّجْمُ
[٧٤٠٣] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا هَوْذَةُ، ثَنا عَوْفٌ، عَنِ الحَسَنِ، ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكُمْ﴾ قالَ: مِنَ السَّماءِ ورُوِيَ عَنِ السُّدِّيِّ مِثْلُ ذَلِكَ
الوَجْهُ الثّالِثُ
[٧٤٠٤] حَدَّثَنا حَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكُمْ﴾ لَأُمَّةِ مُحَمَّدٍ ﷺ، فَعَفا عَنْهُمْ
والوَجْهُ الرّابِعُ
[٧٤٠٥] ذُكِرَ عَنْ مُسْلِمِ بْنِ إبْراهِيمَ، ثَنا هارُونُ الأعْوَرُ، عَنْ حَفْصِ بْنِ سُلَيْمانَ، عَنِ الحَسَنِ، ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكم أوْ مِن تَحْتِ أرْجُلِكُمْ﴾ قالَ: هَذِهِ لِلْمُشْرِكِينَ
قَوْلُهُ عَزَّ وجَلَّ: ﴿أوْ مِن تَحْتِ أرْجُلِكُمْ﴾
[٧٤٠٦] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ المُقْرِئُ، ثَنا سُفْيانُ، عَنْ عَمْرٍو، عَنْ جابِرٍ، قالَ: «نَزَلَ عَلى نَبِيِ اللَّهِ ﷺ: ﴿أوْ مِن تَحْتِ أرْجُلِكُمْ﴾ فَقالَ: أعُوذُ بِوَجْهِكَ».
[٧٤٠٧] قُرِئَ عَلى يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الأعْلى، أنا ابْنُ وهْبٍ، قالَ: سَمِعْتُ خَلّادَ بْنَ سُلَيْمانَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ عامِرَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، يَقُولُ: إنَّ ابْنَ عَبّاسٍ كانَ يَقُولُ في هَذِهِ (p-١٣١١)الآيَةِ: ﴿عَذابًا مِن فَوْقِكم أوْ مِن تَحْتِ أرْجُلِكُمْ﴾ أمّا العَذابُ مِن تَحْتِ أرْجُلِكُمْ: فَخَدَمُ السُّوءِ
والوَجْهُ الثّانِي
[٧٤٠٨] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ كاتِبُ اللَّيْثِ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلَهُ: ﴿أوْ مِن تَحْتِ أرْجُلِكُمْ﴾ يَعْنِي: مِن سِفْلَتِكم ورُوِيَ عَنْ أبِي سِنانٍ الشَّيْبانِيِّ أنَّهُ قالَ: عَبِيدُكم وسِفْلَتُكُمْ
والوَجْهُ الثّالِثُ
[٧٤٠٩] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ سِنانٍ، ثَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، ثَنا سُفْيانُ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ أبِي مالِكٍ: ﴿أوْ مِن تَحْتِ أرْجُلِكُمْ﴾ قالَ الخَسْفُ ورُوِيَ عَنْ مُجاهِدٍ مِثْلُ ذَلِكَ
قَوْلُهُ: ﴿أوْ يَلْبِسَكم شِيَعًا﴾
[٧٤١٠] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ المُقْرِئُ المَكِّيُّ، سَنَةَ خَمْسٍ وخَمْسِينَ ومِائَتَيْنِ، ثَنا سُفْيانُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينارٍ، عَنْ جابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قالَ: «نَزَلَ عَلى النَّبِيِّ ﷺ: ﴿أوْ يَلْبِسَكم شِيَعًا ويُذِيقَ بَعْضَكم بَأْسَ بَعْضٍ﴾ فَقالَ: هاتانِ أهْوَنُ. أوْ هاتانِ أيْسَرُ».
[٧٤١١] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ الحِمْصِيُّ، ثَنا أبُو الأسْوَدِ يَعْنِي: النَّضْرَ بْنَ عَبْدِ الجَبّارِ، ثَنا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ خالِدِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ أبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جابِرٍ، قالَ: «لَمّا نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ: ﴿أوْ يَلْبِسَكم شِيَعًا﴾ قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: هَذِهِ أيْسَرُ، ولَوِ اسْتَعاذَهُ لَأعاذَهُ». ورُوِيَ عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، ومُجاهِدٍ مِثْلُهُ
[٧٤١٢] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلَهُ: ﴿أوْ يَلْبِسَكم شِيَعًا﴾ يَعْنِي: الشِّيَعُ: الأهْواءُ المُخْتَلِفَةُ ورُوِيَ عَنْ مُجاهِدٍ، ومُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ مِثْلُهُ
[٧٤١٣] حَدَّثَنا حَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، قَوْلَهُ: ﴿أوْ يَلْبِسَكم شِيَعًا﴾ ما كانَ فِيهِ مِنَ الفِتَنِ والِاخْتِلافِ (p-١٣١٢)
[٧٤١٤] أخْبَرَنا أحْمَدُ بْنُ عُثْمانَ بْنِ حَكِيمٍ الأوْدِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ مُفَضَّلٍ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَوْلَهُ: ﴿أوْ يَلْبِسَكم شِيَعًا﴾ قالَ: يُفَرَّقُ بَيْنَكُمْ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ويُذِيقَ بَعْضَكم بَأْسَ بَعْضٍ﴾
[٧٤١٥] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدِ بْنُ يَحْيى بْنُ سَعِيدٍ القَطّانُ، ثَنا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ العَنْقَزِيُّ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ أبِي المِنهالِ، عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قالَ: «سَألْتُ رَبِّي لِأُمَّتِي أرْبَعَ خِصالٍ، فَأعْطانِي ثَلاثًا، ومَنَعَنِي واحِدَةً، سَألْتُهُ ألّا تَكْفُرَ أُمَّتِي واحِدَةً فَأعْطانِيها، وسَألْتُهُ ألّا يُظْهِرَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِن غَيْرِهِمْ فَأعْطانِيها، وسَألْتُهُ ألّا يُعَذِّبَهم بِما عُذِّبَ بِهِ الأُمَمُ مِن قَبْلِكم فَأعْطانِيها، وسَألْتُهُ ألّا يَجْعَلَ بَأْسَهم بَيْنَهم فَمَنَعَنِيها».
[٧٤١٦] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ كاتِبُ اللَّيْثِ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلَهُ: ﴿ويُذِيقَ بَعْضَكم بَأْسَ بَعْضٍ﴾ يُسَلَّطُ بَعْضُكم عَلى بَعْضٍ بِالعَذابِ والقَتْلِ
[٧٤١٧] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عُبادَةَ الواسِطِيُّ، ثَنا يَزِيدُ بْنُ هارُونَ، أنا حَمّادٌ، عَنْ أبِي هارُونَ العَبْدِيِّ، عَنْ نَوْفٍ، أنَّهُ قَرَأ هَذِهِ الآيَةَ: ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكم أوْ مِن تَحْتِ أرْجُلِكم أوْ يَلْبِسَكم شِيَعًا ويُذِيقَ بَعْضَكم بَأْسَ بَعْضٍ﴾ قالَ: هي واللَّهِ لِلرِّجالِ بِأيْدِيها الحِرابُ، يُطْعَنُ بِها حَواصِلُهُمْ
قَوْلُهُ: ﴿انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآياتِ لَعَلَّهم يَفْقَهُونَ﴾
[٧٤١٨] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ عِصامٍ، ثَنا المُؤَمَّلُ بْنُ إسْماعِيلَ البَصْرِيُّ أبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ثَنا يَعْقُوبُ بْنُ إسْماعِيلَ بْنِ يَسارٍ العَدَنِيُّ، قالَ: سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ أسْلَمَ، يَقُولُ: «لَمّا نَزَلَتْ: ﴿قُلْ هو القادِرُ عَلى أنْ يَبْعَثَ عَلَيْكم عَذابًا مِن فَوْقِكُمْ﴾ الآيَةَ، قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: لا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكم رِقابَ بَعْضٍ بِالسُّيُوَفِ. قالُوا: ونَحْنُ نَشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلّا اللَّهُ، وأنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ؟ قالَ: نَعَمْ. فَقالَ بَعْضُ النّاسِ: لا يَكُونُ هَذا أبَدًا أنْ يَقْتُلَ بَعْضُنا بَعْضًا ونَحْنُ مُسْلِمُونَ. فَنَزَلَتْ: ﴿انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآياتِ لَعَلَّهم يَفْقَهُونَ﴾ ﴿وكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وهو الحَقُّ قُلْ لَسْتُ عَلَيْكم بِوَكِيلٍ﴾ [الأنعام: ٦٦] ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ وسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾ [الأنعام»: ٦٧]
{"ayah":"قُلۡ هُوَ ٱلۡقَادِرُ عَلَىٰۤ أَن یَبۡعَثَ عَلَیۡكُمۡ عَذَابࣰا مِّن فَوۡقِكُمۡ أَوۡ مِن تَحۡتِ أَرۡجُلِكُمۡ أَوۡ یَلۡبِسَكُمۡ شِیَعࣰا وَیُذِیقَ بَعۡضَكُم بَأۡسَ بَعۡضٍۗ ٱنظُرۡ كَیۡفَ نُصَرِّفُ ٱلۡـَٔایَـٰتِ لَعَلَّهُمۡ یَفۡقَهُونَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق