الباحث القرآني
قَوْلُهُ: ﴿ولا تَأْكُلُوا مِمّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ﴾
[٧٨٣٢] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا عِمْرانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَطاءِ بْنِ السّائِبِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قالَ: «خاصَمَتِ اليَهُودُ النَّبِيَّ ﷺ فَقالُوا: نَأْكُلُ مِمّا قَتَلْنا، ولا نَأْكُلُ مِمّا قَتَلَ اللَّهُ فَأنْزَلَ اللَّهُ تَعالى: ﴿ولا تَأْكُلُوا مِمّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وإنَّهُ لَفِسْقٌ»﴾
[٧٨٣٣] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا يَحْيى بْنُ المُغِيرَةِ، أنْبَأ جَرِيرٌ، عَنْ عَطاءٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿ولا تَأْكُلُوا مِمّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ﴾ قالَ: هي المَيْتَةُ
[٧٨٣٤] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا يَحْيى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عَطاءٌ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَوْلَهُ: ﴿ولا تَأْكُلُوا مِمّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ﴾ يَعْنِي المَيْتَةَ
[٧٨٣٥] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَنْ أبِي مالِكٍ، في الرَّجُلِ يَذْبَحُ ويَنْسى أنْ يُسَمِّيَ، قالَ: لا بَأْسَ بِهِ، قُلْتُ: فَأيْنَ قَوْلُهُ: ﴿ولا تَأْكُلُوا مِمّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ﴾ ؟ قالَ: إنَّما ذَبَحْتَ بِدِينِكَ
[٧٨٣٦] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا سَهْلُ بْنُ عُثْمانَ، ثَنا يَحْيى هو ابْنُ أبِي زائِدَةَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطاءٍ، ﴿ولا تَأْكُلُوا مِمّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ﴾ قالَ: يَنْهى عَنْ ذَبائِحَ كانَتْ تَذْبَحُها قُرَيْشٌ عَلى الأوْثانِ، ويَنْهى عَنْ ذَبائِحَ المَجُوسِ
الوَجْهُ الثّانِي
[٧٨٣٧] قُرِئَ عَلى العَبّاسِ بْنِ الوَلِيدِ بْنِ مَزْيَدٍ، أنْبَأ مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ، أخْبَرَنِي النُّعْمانُ بْنُ المُنْذِرِ، عَنْ مَكْحُولٍ، قالَ أنْزَلَ اللَّهُ تَعالى في القُرْآنِ: ﴿ولا تَأْكُلُوا مِمّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ﴾ ثُمَّ نَسَخَها الرَّبُّ عَزَّ وجَلَّ ورَحِمَ المُسْلِمِينَ فَقالَ: ﴿اليَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ (p-١٣٧٩)الطَّيِّباتُ وطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الكِتابَ حِلٌّ لَكُمُ﴾ [المائدة: ٥] فَنَسَخَها بِذَلِكَ وأحَلَّ طَعامَ أهْلِ الكِتابِ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وإنَّهُ لَفِسْقٌ﴾
[٧٨٣٨] أخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، حَدَّثَنِي أبِي، حَدَّثَنِي عَمِّي، عَنْ أبِيهِ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلَهُ: ﴿وإنَّهُ لَفِسْقٌ﴾ قالَ: الفِسْقُ المَعْصِيَةُ
[٧٨٣٩] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا يَحْيى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، ثَنا ابْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عَطاءٌ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَوْلَهُ: ﴿وإنَّهُ لَفِسْقٌ﴾ يَعْنِي أكْلَ المَيْتَةِ، لِمَعْصِيَتِهِ
قَوْلُهُ عَزَّ وجَلَّ: ﴿وإنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ﴾
[٧٨٤٠] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا أبُو بَكْرِ بْنُ عَيّاشٍ، عَنْ أبِي إسْحاقَ، قالَ: قالَ رَجُلٌ لِابْنِ عُمَرَ: إنَّ المُخْتارَ يَزْعُمُ أنَّهُ يُوحى إلَيْهِ، قالَ: صَدَقَ، فَتَلا هَذِهِ الآيَةَ: ﴿وإنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إلى أوْلِيائِهِمْ﴾
[٧٨٤١] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو حُذَيْفَةَ، ثَنا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمّارٍ، عَنْ أبِي زُمَيْلٍ، قالَ: كُنْتُ قاعِدًا عِنْدَ ابْنِ عَبّاسٍ، وحَجَّ المُخْتارُ بْنُ أبِي عُبَيْدٍ، فَجاءَ رَجُلٌ فَقالَ: يا ابْنَ عَبّاسٍ، زَعَمَ أبُو إسْحاقَ أنَّهُ أُوحِيَ إلَيْهِ اللَّيْلَةَ، فَقالَ ابْنُ عَبّاسٍ: صَدَقَ. فَنَفَرْتُ وقُلْتُ: يَقُولُ ابْنُ عَبّاسٍ: صَدَقَ؟ فَقالَ ابْنُ عَبّاسٍ: هُما وحْيانِ، وحْيُ اللَّهِ، ووَحْيُ الشَّيْطانِ، فَوَحْيُ اللَّهِ تَعالى إلى مُحَمَّدٍ ﷺ، ووَحْيُ الشَّيْطانِ إلى أوْلِيائِهِمْ، ثُمَّ قَرَأ: ﴿وإنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إلى أوْلِيائِهِمْ﴾
[٧٨٤٢] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرِ بْنِ الحَكَمِ، ثَنا مُوسى بْنُ عَبْدِ العَزِيزِ القِنْبارِيُّ، ثَنا الحَكَمُ بْنُ أبانَ، حَدَّثَنِي عِكْرِمَةُ، ﴿وإنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إلى أوْلِيائِهِمْ﴾ قالَ: ﴿الشَّياطِينَ﴾ فارِسُ أوْحَتْ إلى أوْلِيائِها
قَوْلُهُ: ﴿إلى أوْلِيائِهِمْ﴾
[٧٨٤٣] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا عُثْمانُ بْنُ أبِي شَيْبَةَ، ثَنا جَرِيرٌ، عَنْ عَطاءِ بْنِ السّائِبِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿وإنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إلى أوْلِيائِهِمْ﴾ (p-١٣٨٠)مِنَ المُشْرِكِينَ ﴿لِيُجادِلُوكم وإنْ أطَعْتُمُوهم إنَّكم لَمُشْرِكُونَ﴾ قالَ: يُوحِي الشَّياطِينُ إلى أوْلِيائِهِمْ مِنَ المُشْرِكِينَ ﴿لِيُجادِلُوكُمْ﴾
[٧٨٤٤] ورُوِيَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، أنَّهُ قالَ: ﴿لَيُوحُونَ إلى أوْلِيائِهِمْ﴾ قالَ: مِنَ المُشْرِكِينَ
قَوْلُهُ: ﴿لِيُجادِلُوكُمْ﴾
[٧٨٤٥] حَدَّثَنا عَمْرٌو الأوْدِيُّ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ إسْرائِيلَ، عَنْ سِماكِ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿وإنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إلى أوْلِيائِهِمْ لِيُجادِلُوكُمْ﴾ قالَ: كانُوا يَقُولُونَ: ما ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ فَلا تَأْكُلُوهُ، وما لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ فَكُلُوهُ، قالَ اللَّهُ تَعالى: ﴿ولا تَأْكُلُوا مِمّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ﴾
[٧٨٤٦] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا عُثْمانُ بْنُ أبِي شَيْبَةَ، ثَنا جَرِيرٌ، عَنْ عَطاءِ بْنِ السّائِبِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿وإنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إلى أوْلِيائِهِمْ﴾ قالَ: يُوحِي الشَّياطِينُ إلى أوْلِيائِهِمْ مِنَ المُشْرِكِينَ لِيُجادِلُوكم، أنْ يَقُولُوا: تَأْكُلُونَ مِمّا قَتَلْتُمْ ولا تَأْكُلُونَ مِمّا قَتَلَ اللَّهُ؟ فَقالَ: إنَّ الَّذِي قَتَلْتُمْ يُذْكَرُ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ، وإنَّ الَّذِي ماتَ لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ
[٧٨٤٧] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا يَحْيى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنِي ابْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عَطاءٌ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، في قَوْلِ اللَّهِ: ﴿لِيُجادِلُوكُمْ﴾ يَعْنِي: في أمْرِ المَيْتَةِ
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وإنْ أطَعْتُمُوهم إنَّكم لَمُشْرِكُونَ﴾
[٧٨٤٨] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، ﴿وإنْ أطَعْتُمُوهُمْ﴾ في كُلِّ ما نَهَيْتُكم عَنْهُ ﴿إنَّكم لَمُشْرِكُونَ﴾
[٧٨٤٩] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا يَحْيى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنِي ابْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عَطاءٌ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَوْلَهُ: ﴿وإنْ أطَعْتُمُوهُمْ﴾ يَعْنِي: اسْتِحْلالًا في أكْلِ المَيْتَةِ ﴿إنَّكم لَمُشْرِكُونَ﴾ مِثْلُهُمْ
[٧٨٥٠] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا عُثْمانُ بْنُ أبِي شَيْبَةَ، ثَنا مالِكُ بْنُ إسْماعِيلَ، ثَنا عِيسى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قالَ: سَألْتُ الشَّعْبِيَّ عَنْ هَذِهِ الآيَةِ، ﴿وإنْ أطَعْتُمُوهم إنَّكم لَمُشْرِكُونَ﴾ قالَ: قُلْتُ: تَزْعُمُ الخَوارِجُ أنَّها في الأُمَراءِ، قالَ: كَذَبُوا إنَّما أُنْزِلَتْ هَذِهِ الآيَةُ في (p-١٣٨١)المُشْرِكِينَ، كانُوا يُخاصِمُونَ أصْحابَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَيَقُولُونَ: أمّا ما قَتَلَ اللَّهُ فَلا تَأْكُلُونَ مِنهُ يَعْنِي: المَيْتَةُ، وأمّا ما قَتَلْتُمْ فَتَأْكُلُونَ مِنهُ، فَأنْزَلَ اللَّهُ: ﴿ولا تَأْكُلُوا مِمّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وإنَّهُ لَفِسْقٌ﴾ إلى قَوْلِهِ: ﴿إنَّكم لَمُشْرِكُونَ﴾ قالَ: لَئِنْ أكَلْتُمُ المَيْتَةَ وأطَعْتُمُوهم إنَّكم لَمُشْرِكُونَ
{"ayah":"وَلَا تَأۡكُلُوا۟ مِمَّا لَمۡ یُذۡكَرِ ٱسۡمُ ٱللَّهِ عَلَیۡهِ وَإِنَّهُۥ لَفِسۡقࣱۗ وَإِنَّ ٱلشَّیَـٰطِینَ لَیُوحُونَ إِلَىٰۤ أَوۡلِیَاۤىِٕهِمۡ لِیُجَـٰدِلُوكُمۡۖ وَإِنۡ أَطَعۡتُمُوهُمۡ إِنَّكُمۡ لَمُشۡرِكُونَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق











