الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وإذا جاءَهم أمْرٌ مِنَ الأمْنِ أوِ الخَوْفِ﴾ آيَةُ: ٨٣
٥٦٨١ - حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ عُثْمانَ بْنِ حَكِيمٍ الأوْدِيُّ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ مُفَضَّلٍ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَوْلَهُ: ﴿وإذا جاءَهم أمْرٌ مِنَ الأمْنِ أوِ الخَوْفِ﴾ يَقُولُ: إذا جاءَهم أمْرٌ أنَّهم قَدْ أمِنُوا مِن عَدُوِّهِمْ أوْ أنَّهم خائِفُونَ مِنهُ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿أذاعُوا بِهِ﴾
٥٦٨٢ - حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ سِنانٍ البَصْرِيُّ، ثَنا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ، ثَنا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمّارٍ، عَنْ سِماكٍ أبِي زُمَيْلٍ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبّاسٍ، حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ الخَطّابِ، قالَ: لَمّا اعْتَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ نِساءَهُ، دَخَلْتُ المَسْجِدَ، فَإذا النّاسُ يَنْكُتُونَ بِالحَصى، ويَقُولُونَ طَلَّقَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ نِساءَهُ، وذَلِكَ قَبْلَ أنْ يُؤْمَرَ بِالحِجابِ، فَقالُ عُمَرُ: فَقُمْتُ عَلى بابِ المَسْجِدِ فَنادَيْتُ بِأعْلى صَوْتِي لَمْ يُطَلِّقْ نِساءَهُ، ونَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ فِيَّ: ﴿وإذا جاءَهم أمْرٌ مِنَ الأمْنِ أوِ الخَوْفِ أذاعُوا بِهِ﴾
٥٦٨٣ - أخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ العَوْفِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، حَدَّثَنِي أبِي، حَدَّثَنِي عَمِّي، حَدَّثَنِي أبِي، عَنْ أبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلَهُ: ﴿وإذا جاءَهم أمْرٌ مِنَ الأمْنِ أوِ الخَوْفِ أذاعُوا بِهِ﴾ يَقُولُ: أفْشَوْهُ وسَعَوْا بِهِ ورُوِيَ عَنِ عِكْرِمَةَ، وقَتادَةَ، وعَطاءٍ الخُراسانِيِّ نَحْوُ ذَلِكَ.
٥٦٨٤ - أخْبَرَنا أحْمَدُ بْنُ الأزْهَرِ النَّيْسابُورِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، ثَنا وهْبُ بْنُ جَرِيرٍ، ثَنا أبِي، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الحَكَمِ، عَنِ الضَّحّاكِ: ﴿أذاعُوا بِهِ﴾ يَقُولُ: أفْشَوْهُ وسَعَوْا بِهِ، وهم أهْلُ النِّفاقِ.
(p-١٠١٥)قَوْلُهُ تَعالى: ”بِهِ“ .
حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ عُثْمانَ بْنِ حَكِيمٍ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ مُفَضَّلٍ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَوْلَهُ: ﴿وإذا جاءَهم أمْرٌ مِنَ الأمْنِ أوِ الخَوْفِ أذاعُوا بِهِ﴾ يَقُولُ: بِالحَدِيثِ، حَتّى يَبْلُغَ عَدُوَّهم أمْرُهم.
قَوْلُهُ تَعالى: ”ولَوْ“
٥٦٨٦ - حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا مِنجابُ بْنُ الحارِثِ، ثَنا بِشْرُ بْنُ عُمارَةَ، عَنْ أبِي رَوْقٍ، عَنِ الضَّحّاكِ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ: كُلُّ شَيْءٍ في القُرْآنِ ولَوْ فَإنَّهُ لا يَكُونُ أبَدًا.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ولَوْ رَدُّوهُ إلى الرَّسُولِ﴾
٥٦٨٧ - حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ عُثْمانَ بْنِ حَكِيمٍ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ مُفَضَّلٍ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَوْلَهُ: ﴿ولَوْ رَدُّوهُ إلى الرَّسُولِ﴾ قالَ: لَوْ سَكَتُوا، ورَدُّوا الحَدِيثَ إلى النَّبِيِّ ﷺ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وإلى أُولِي الأمْرِ مِنهُمْ﴾
٥٦٨٨ - وبِهِ عَنِ السُّدِّيِّ، قَوْلَهُ: ﴿وإلى أُولِي الأمْرِ مِنهُمْ﴾ يَقُولُ: إلى أمِيرِهِمْ حَتّى يَتَكَلَّمَ هو بِهِ.
والوَجْهُ الثّانِي:
٥٦٨٩ - حَدَّثَنا أبِي، ثَنا عَبْدُ العَزِيزِ بْنُ المُغِيرَةِ، ثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتادَةَ، قَوْلَهُ: ﴿ولَوْ رَدُّوهُ إلى الرَّسُولِ وإلى أُولِي الأمْرِ مِنهُمْ﴾ يَقُولُ: إلى عُلَمائِهِمْ.
٥٦٩٠- ورُوِيَ عَنِ خُصَيْفٍ، نَحْوُ ذَلِكَ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنهُمْ﴾
٥٦٩١ - حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ سِنانٍ البَصْرِيُّ، ثَنا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ، ثَنا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمّارٍ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبّاسٍ، حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ الخَطّابِ: ﴿ولَوْ رَدُّوهُ إلى الرَّسُولِ وإلى أُولِي الأمْرِ مِنهم لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنهُمْ﴾ فَكُنْتُ أنا اسْتَنْبَطْتُ ذَلِكَ الأمْرَ، فَأنْزَلَ اللَّهُ آيَةَ التَّخْيِيرِ.
(p-١٠١٦)٥٦٩٢- أخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ العَوْفِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، حَدَّثَنِي أبِي، حَدَّثَنِي عَمِّي، حَدَّثَنِي أبِي، عَنْ أبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلَهُ: ﴿لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنهُمْ﴾ يَقُولُ: أعْلَنُوهُ وتَجَسَّسُوهُ مِنهم.
٥٦٩٣ - حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّشْتَكِيُّ، ثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أبِي جَعْفَرٍ، عَنْ أبِيهِ، عَنْ أبِي العالِيَةِ، قَوْلَهُ: ﴿لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنهُمْ﴾ قالَ: الَّذِينَ يَتَتَبَّعُونَهُ ويَتَجَسَّسُونَهُ ورُوِيَ عَنِ عَطاءٍ الخُراسانِيِّ مِثْلُ قَوْلِ أبِي العالِيَةِ.
٥٦٩٤ - حَدَّثَنا حَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، قَوْلَهُ: ﴿لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنهُمْ﴾ قَوْلُهم ماذا كانَ؟ وما سَمِعْتُمْ؟ .
٥٦٩٥ - حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ عُثْمانَ بْنِ حَكِيمٍ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ مُفَضَّلٍ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَوْلَهُ: ﴿لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنهُمْ﴾ عَلى الأخْبارِ، وهُمُ الَّذِينَ يُنَقِّرُونَ عَنِ الأخْبارِ ورُوِيَ عَنِ قَتادَةَ أنَّهُ قالَ: يُفَحِّصُونَ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ولَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ﴾
٥٦٩٦ - حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا أبُو خالِدٍ الأحْمَرُ، عَنْ حَجّاجٍ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، وحَجّاجٌ، عَنِ القاسِمِ، عَنْ مُجاهِدٍ: ﴿فَضْلُ اللَّهِ﴾ الدِّينُ. ورُوِيَ عَنِ أبِي العالِيَةِ، وعِكْرِمَةَ، وهِلالِ بْنِ يَسافٍ، وقَتادَةَ، والرَّبِيعِ بْنِ أنَسٍ، نَحْوُ ذَلِكَ.
والوَجْهُ الثّانِي:
٥٦٩٧ - حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا أبُو مُعاوِيَةَ، عَنْ حَجّاجٍ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أبِي سَعِيدٍ، قالَ: ﴿فَضْلُ اللَّهِ﴾ القُرْآنُ ورُوِيَ عَنِ زَيْدِ بْنِ أسْلَمَ مِثْلُ ذَلِكَ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ورَحْمَتُهُ﴾
٥٦٩٨ - حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا أبُو خالِدٍ الأحْمَرُ، عَنْ حَجّاجٍ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ: ﴿ورَحْمَتُهُ﴾ قالَ: ورَحْمَتُهُ أنْ جَعَلَكم مِن أهْلِ القُرْآنِ ورُوِيَ عَنِ أبِي العالِيَةِ، ومُجاهِدٍ، والحَسَنِ، والضَّحّاكِ، وهِلالِ بْنِ يَسافٍ، وقَتادَةَ، وزَيْدِ بْنِ أسْلَمَ، وسالِمِ بْنِ أبِي الجَعْدِ، والرَّبِيعِ بْنِ أنَسٍ نَحْوُ ذَلِكَ.
(p-١٠١٧)والوَجْهُ الثّانِي:
٥٦٩٩ - أخْبَرَنا أبُو يَزِيدَ القَراطِيسِيُّ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، أنْبَأ أصْبَغُ بْنُ الفَرَجِ، قالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ زَيْدِ بْنِ أسْلَمَ، عَنْ أبِيهِ: قَوْلَ اللَّهِ تَعالى: ﴿ورَحْمَتُهُ﴾ قالَ: الإسْلامُ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ﴾
٥٧٠٠ - حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلَهُ: ﴿ولَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكم ورَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ﴾ فانْقَطَعَ الكَلامُ، قالَ: فَهو في أوَّلِ الآيَةِ يُخْبِرُ بِهِ المُنافِقِينَ.
٥٧٠١ - حَدَّثَنا الحَسَنُ بْنُ أبِي الرَّبِيعِ، أنْبَأ عَبْدُ الرَّزّاقِ، أنْبَأ مَعْمَرٌ، عَنْ قَتادَةَ، في قَوْلِهِ: ﴿ولَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكم ورَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إلا قَلِيلا﴾ يَقُولُ: لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ كُلُّكم.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿إلا قَلِيلا﴾
٥٧٠٢ - حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلَهُ: ﴿إلا قَلِيلا﴾ يَعْنِي بِالقَلِيلِ: المُؤْمِنِينَ.
٥٧٠٣ - أخْبَرَنا أحْمَدُ بْنُ الأزْهَرِ، فِيما كَتَبَ إلَيَّ، ثَنا وهْبُ بْنُ جَرِيرٍ، ثَنا أبِي، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الحَكَمِ، عَنِ الضَّحّاكِ، قَوْلَهُ: ﴿إلا قَلِيلا﴾ فَهم أصْحابُ النَّبِيِّ ﷺ، وكانُوا حَدَّثُوا أنْفُسَهم بِأمْرٍ مِن أمْرِ الشَّيْطانِ.
{"ayah":"وَإِذَا جَاۤءَهُمۡ أَمۡرࣱ مِّنَ ٱلۡأَمۡنِ أَوِ ٱلۡخَوۡفِ أَذَاعُوا۟ بِهِۦۖ وَلَوۡ رَدُّوهُ إِلَى ٱلرَّسُولِ وَإِلَىٰۤ أُو۟لِی ٱلۡأَمۡرِ مِنۡهُمۡ لَعَلِمَهُ ٱلَّذِینَ یَسۡتَنۢبِطُونَهُۥ مِنۡهُمۡۗ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَٱتَّبَعۡتُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنَ إِلَّا قَلِیلࣰا"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق