الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ مِنهم مَعَكَ﴾ آيَةُ: ١٠٢
٥٨٩٧ - حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا زَيْدُ بْنُ الحُبابِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ أبِي بِشْرٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، قالَ: الطّائِفَةُ: رَجُلٌ إلى ألْفِ رَجُلٍ.
* * *
(p-١٠٥٣)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ولْيَأْخُذُوا أسْلِحَتَهم فَإذا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِن ورائِكُمْ﴾
[٥٨٩٨] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ سِنانٍ، ثَنا أبُو قَطَنٍ عَمْرُو بْنُ الهَيْثَمِ، ثَنا المَسْعُودِيُّ، عَنْ يَزِيدَ الفَقِيرِ، قالَ: «سَألْتُ جابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ الرَّكْعَتَيْنِ في السَّفَرِ: أقْصِرُهُما، فَقالَ: الرَّكْعَتانِ في السَّفَرِ تَمامٌ، إنَّما القَصْرُ واحِدَةٌ واحِدَةٌ عَنِ القِتالِ، بَيْنَما نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ في قِتالٍ إذْ أُقِيمَتِ الصَّلاةُ، فَقامَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وصَفَّ طائِفَةً، وطائِفَةٌ وُجُوهُها قِبَلَ العَدُوِّ، فَصَلّى بِهِمْ رَكْعَةً وسَجَدَ بِهِمْ سَجْدَتَيْنِ ثُمَّ الَّذِينَ خُلِّفُوا انْطَلَقُوا إلى أُولَئِكَ، فَقامُوا مَقامَهم أوْ مَكانَهم نَحْوَ ذا، وجاءَ أُولَئِكَ فَقامُوا خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَصَلّى بِهِمْ رَكْعَةً وسَجَدَ بِهِمْ سَجْدَتَيْنِ، ثُمَّ إنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ جَلَسَ فَسَلَّمَ وسَلَّمَ الَّذِينَ خَلْفَهُ وسَلَّمَ أُولَئِكَ، فَكانَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ رَكْعَتَيْنِ ولِلْقَوْمِ رَكْعَةً رَكْعَةً، ثُمَّ قَرَأ: ﴿وإذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ»﴾
[٥٨٩٩] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ إسْحاقَ الصَّغانِيُّ، ثَنا مُعاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ أبِي إسْحاقَ الفَزارِيِّ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ مَنصُورٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، عَنْ أبِي عَيّاشٍ الزُّرَقِيِّ، قالَ: «كُنّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ بِعُسْفانَ وعَلى المُشْرِكِينَ خالِدُ بْنُ الوَلِيدِ وهم بَيْنَنا وبَيْنَ القِبْلَةِ، فَصَلَّيْنا الظُّهْرَ فَقالُوا: إنَّهم يَأْتِي عَلَيْهِمْ صَلاةٌ هي أحَبُّ إلَيْهِمْ مِن أمْوالِهِمْ وأنْفُسِهِمْ فَنُصِيبُ غِرَّتَهم أوْ غَفْلَتَهُمْ، فَنَزَلَ جِبْرِيلُ ﷺ بِهَؤُلاءِ الآياتِ بَيْنَ الظُّهْرِ والعَصْرِ: ﴿وإذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ مِنهم مَعَكَ ولْيَأْخُذُوا أسْلِحَتَهم فَإذا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِن ورائِكم ولْتَأْتِ طائِفَةٌ أُخْرى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ ولْيَأْخُذُوا حِذْرَهم وأسْلِحَتَهُمْ﴾ إلى آخِرِ الآيَةِ، فَأمَرَهم رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَأخَذُوا السِّلاحَ، ثُمَّ قامُوا فَصَفُّوا خَلْفَهُ صَفَّيْنِ، فَكَبَّرَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، وكَبَّرُوا جَمِيعًا، ثُمَّ رَكَعَ ورَكَعُوا جَمِيعًا، ثُمَّ رَفَعَ ورَفَعُوا جَمِيعًا، ثُمَّ سَجَدَ الَّذِينَ يَلُونَهُ، وآخَرُونَ قِيامٌ يَحْرُسُونَهُمْ، فَلَمّا قامَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، وقامَ الَّذِينَ يَلُونَهُ، سَجَدُوا مَعَهُ فَسَجَدَ الآخَرُونَ الَّذِينَ كانُوا يَحْرُسُونَهُ، فَلَمّا قامُوا تَأخَّرَ الَّذِينَ كانُوا سَجَدُوا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ إلى مَقامِ (p-١٠٥٤)الَّذِينَ كانُوا يَحْرُسُونَهُ وتَقَدَّمَ الآخَرُونَ، فَقامُوا في مَقامِهِمْ، ثُمَّ رَكَعَ النَّبِيُّ ﷺ، ورَكَعُوا جَمِيعًا، ثُمَّ رَفَعَ النَّبِيُّ ﷺ ورَفَعُوا جَمِيعًا، ثُمَّ سَجَدَ النَّبِيُّ ﷺ وسَجَدَ الَّذِينَ يَلُونَهُ، والآخَرُونَ قِيامٌ يَحْرُسُونَهم ثُمَّ سَجَدُوا في مَكانِهِمْ، ثُمَّ جَلَسَ النَّبِيُّ ﷺ فَجَلَسُوا جَمِيعًا، ثُمَّ سَلَّمَ عَلَيْهِمْ، فَصَلّاها رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَرَّتَيْنِ: مَرَّةً بِعُسْفانَ، ومَرَّةً بِأرْضِ بَنِي سُلَيْمٍ».
قَوْلِهِ تَعالى ﴿ولْتَأْتِ طائِفَةٌ أُخْرى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ ولْيَأْخُذُوا حِذْرَهم وأسْلِحَتَهُمْ﴾
[٥٩٠٠] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا نُعَيْمُ بْنُ حَمّادٍ، ثَنا ابْنُ المُبارَكِ، أنْبَأ مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سالِمٍ، عَنْ أبِيهِ، في قَوْلِهِ: ﴿وإذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ﴾ قالَ: هي صَلاةُ الخَوْفِ، «صَلّى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِإحْدى الطّائِفَتَيْنِ رَكْعَةً، والطّائِفَةُ الأُخْرى مُقْبِلَةٌ عَلى العَدُوِّ، ثُمَّ انْصَرَفَتِ الطّائِفَةُ الَّتِي صَلَّتْ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ، فَقامُوا مَقامَ أُولَئِكَ مُقْبِلِينَ عَلى العَدُوِّ، وأقْبَلَتِ الطّائِفَةُ الأُخْرى الَّتِي كانَتْ مُقْبِلَةً عَلى العَدُوِّ فَصَلّى بِهِمْ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ رَكْعَةً واحِدَةً، ثُمَّ سَلَّمَ بِهِمْ، ثُمَّ قامَتْ كُلُّ طائِفَةٍ فَصَلَّوْا رَكْعَةً رَكْعَةً».
قَوْلُهُ تَعالى ﴿ودَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أسْلِحَتِكم وأمْتِعَتِكم فَيَمِيلُونَ عَلَيْكم مَيْلَةً واحِدَةً﴾
[٥٩٠١] أخْبَرَنا العَبّاسُ بْنُ الوَلِيدِ بْنِ مَزْيَدٍ قِراءَةً، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ شابُورَ، أخْبَرَنِي سُفْيانُ، عَنْ مَنصُورٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، عَنْ أبِي عَيّاشٍ الزُّرَقِيِّ، قالَ: «كُنّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ بِعُسْفانَ ومَعَهُ النّاسُ، وعَلى المُشْرِكِينَ يَوْمَئِذٍ خالِدُ بْنُ الوَلِيدِ فَأمَرَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَأخَذُوا أسْلِحَتَهُمْ، فَصَلّى بِهِمْ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الظُّهْرَ، فَقالَ المُشْرِكُونَ: لَقَدْ كانُوا عَلى حالٍ لَوْ أرَدْنا أنْ نَصِيبَ مِنهم غِرَّةً أوْ غَفْلَةً، فَأُنْزِلَتْ آيَةُ القَصْرِ بَيْنَ الظُّهْرِ والعَصْرِ يَعْنِي: ﴿ودَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أسْلِحَتِكم وأمْتِعَتِكم فَيَمِيلُونَ عَلَيْكم مَيْلَةً واحِدَةً»﴾
(p-١٠٥٥)قَوْلُهُ تَعالى ﴿ولا جُناحَ عَلَيْكم إنْ كانَ بِكم أذًى مِن مَطَرٍ﴾
[٥٩٠٢] حَدَّثَنا أبُو يَحْيى مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ غالِبٍ العَطّارُ، ثَنا زَيْدُ بْنُ الحُبابِ، أنْبَأ عُمَرُ بْنُ الرَّمّاحِ، قاضِي بَلْخَ، أخْبَرَنِي كَثِيرُ بْنُ زِيادٍ أبُو سَهْلٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عُثْمانَ بْنِ يَعْلى، عَنْ أبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، «أنَّ النَّبِيَّ ﷺ كانَ هو وأصْحابٌ لَهُ في مَضِيقٍ والسَّماءُ فَوْقَهُمْ، والبِلَّةُ أسْفَلَهُمْ، والنَّبِيُّ ﷺ عَلى راحِلَتِهِ فَأمَرَ رَجُلًا أنْ يُؤَذِّنَ ويُقِيمَ أوْ يُقِيمَ، فَصَلّى بِهِمُ النَّبِيُّ ﷺ عَلى راحِلَتِهِ السُّجُودُ أخْفَضُ مِنَ الرُّكُوعِ».
قَوْلُهُ تَعالى ﴿أوْ كُنْتُمْ مَرْضى﴾
[٥٩٠٣] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ مَنصُورٍ الرَّمادِيُّ، ثَنا حَجّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: أخْبَرَنِي يَعْلى، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلَهُ: ﴿إنْ كانَ بِكم أذًى مِن مَطَرٍ أوْ كُنْتُمْ مَرْضى أنْ تَضَعُوا أسْلِحَتَكُمْ﴾ قالَ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ كانَ جَرِيحًا.
قَوْلُهُ تَعالى ﴿أنْ تَضَعُوا أسْلِحَتَكُمْ﴾
[٥٩٠٤] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ بْنِ مُوسى، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ شَقِيقٍ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلَهُ: ﴿أوْ كُنْتُمْ مَرْضى أنْ تَضَعُوا أسْلِحَتَكُمْ﴾ فَرُخِّصَ في وضْعِ السِّلاحِ عِنْدَ ذَلِكَ.
قَوْلُهُ تَعالى ﴿وخُذُوا حِذْرَكُمْ﴾
[٥٩٠٥] وبِهِ عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلُهُ: ﴿وخُذُوا حِذْرَكُمْ﴾ قالَ: وأمَرَهم أنْ يَأْخُذُوا حِذْرَهم.
قَوْلُهُ تَعالى ﴿إنَّ اللَّهَ أعَدَّ لِلْكافِرِينَ عَذابًا مُهِينًا﴾
[٥٩٠٦] وبِهِ عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلَهُ: ﴿عَذابًا مُهِينًا﴾ يَعْنِي بِالمُهِينِ: الهَوانَ.
{"ayah":"وَإِذَا كُنتَ فِیهِمۡ فَأَقَمۡتَ لَهُمُ ٱلصَّلَوٰةَ فَلۡتَقُمۡ طَاۤىِٕفَةࣱ مِّنۡهُم مَّعَكَ وَلۡیَأۡخُذُوۤا۟ أَسۡلِحَتَهُمۡۖ فَإِذَا سَجَدُوا۟ فَلۡیَكُونُوا۟ مِن وَرَاۤىِٕكُمۡ وَلۡتَأۡتِ طَاۤىِٕفَةٌ أُخۡرَىٰ لَمۡ یُصَلُّوا۟ فَلۡیُصَلُّوا۟ مَعَكَ وَلۡیَأۡخُذُوا۟ حِذۡرَهُمۡ وَأَسۡلِحَتَهُمۡۗ وَدَّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ لَوۡ تَغۡفُلُونَ عَنۡ أَسۡلِحَتِكُمۡ وَأَمۡتِعَتِكُمۡ فَیَمِیلُونَ عَلَیۡكُم مَّیۡلَةࣰ وَ ٰحِدَةࣰۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَیۡكُمۡ إِن كَانَ بِكُمۡ أَذࣰى مِّن مَّطَرٍ أَوۡ كُنتُم مَّرۡضَىٰۤ أَن تَضَعُوۤا۟ أَسۡلِحَتَكُمۡۖ وَخُذُوا۟ حِذۡرَكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ أَعَدَّ لِلۡكَـٰفِرِینَ عَذَابࣰا مُّهِینࣰا"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق