الباحث القرآني
(p-٧٦٤)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿والَّذِينَ إذا فَعَلُوا فاحِشَةً﴾
[٤١٧٠] وبِهِ قالَ مُحَمَّدُ بْنُ إسْحاقَ: ﴿والَّذِينَ إذا فَعَلُوا فاحِشَةً﴾ أيْ أتَوْا فاحِشَةً.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فاحِشَةً﴾
[٤١٧١] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ بَكّارٍ، ثَنا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ قَتادَةَ، عَنِ الحَسَنِ، عَنْ عِمْرانَ بْنِ حُصَيْنٍ، «أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قالَ: أرَأيْتُمُ الزّانِيَ، والسّارِقَ، وشارِبَ الخَمْرِ ما تَقُولُونَ فِيهِمْ؟ قالُوا: اللَّهُ ورَسُولُهُ أعْلَمُ، قالَ: ”هي فَواحِشُ وفِيهِنَّ عُقُوبَةٌ“».
[٤١٧٢] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ عُثْمانَ بْنِ حَكِيمٍ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ المُفَضَّلِ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَوْلَهُ: ﴿والَّذِينَ إذا فَعَلُوا فاحِشَةً أوْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ﴾ أمّا الفاحِشَةُ فالزِّنا، ورُوِيَ عَنِ جابِرِ بْنِ زَيْدٍ، ومُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ نَحْوُ ذَلِكَ.
والوَجْهُ الثّانِي:
[٤١٧٣] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مُقاتِلُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ مَنصُورٍ، عَنْ إبْراهِيمَ: ﴿والَّذِينَ إذا فَعَلُوا فاحِشَةً أوْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ﴾ قالَ: الفاحِشَةُ: الظُّلْمُ.
والوَجْهُ الثّالِثُ:
[٤١٧٤] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا الحَكَمُ بْنُ مُوسى، ثَنا الوَلِيدُ، عَنْ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أسْلَمَ، في قَوْلِهِ: ﴿والَّذِينَ إذا فَعَلُوا فاحِشَةً﴾ قالُوا: أمَرَنا بِها قالَ: طَوافُهم بِالبَيْتِ عُراةً.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿أوْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ﴾
[٤١٧٥] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مُقاتِلُ بْنُ حَيّانَ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ مَنصُورٍ، عَنْ إبْراهِيمَ: ﴿أوْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ﴾ قالَ: الظُّلْمُ: الفاحِشَةُ.
[٤١٧٦] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ، أنْبَأ مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلَهُ: ﴿والَّذِينَ إذا فَعَلُوا فاحِشَةً أوْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ﴾ أصابُوا ذَنُوبًا.
(p-٧٦٥)[٤١٧٧] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ العَبّاسِ، ثَنا سَلَمَةُ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ إسْحاقَ: ﴿والَّذِينَ إذا فَعَلُوا فاحِشَةً أوْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ﴾ أيْ بِمَعْصِيَةٍ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ذَكَرُوا اللَّهَ﴾
[٤١٧٨] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ، أنْبَأ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، ثَنا بُكَيْرُ بْنُ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلَهُ: ﴿ذَكَرُوا اللَّهَ﴾ قالَ: ذَكَرُوا اللَّهَ عِنْدَ تِلْكَ الذُّنُوبِ والفاحِشَةَ.
[٤١٧٩] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ العَبّاسِ، ثَنا زُنَيْجٌ، ثَنا سَلَمَةُ، قالَ: مُحَمَّدُ بْنُ إسْحاقَ: ﴿ذَكَرُوا اللَّهَ﴾ قالَ: ذَكَرُوا نَهْيَ اللَّهِ عَنْها وما حَرَّمَ عَلَيْهِمْ مِنها.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ﴾
[٤١٨٠] حَدَّثَنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، ثَنا أبُو داوُدَ، ثَنا شُعْبَةُ، حَدَّثَنِي عُثْمانُ بْنُ المُغِيرَةِ، قالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ رَبِيعَةَ الأسَدِيَّ يُحَدِّثُ عَنْ أسْماءَ أوِ ابْنِ أسْماءَ الفَزارِيِّ قالَ: سَمِعْتُ عَلِيًّا، يَقُولُ: كُنْتُ إذا سَمِعْتُ مِن رَسُولِ اللَّهِ ﷺ حَدِيثًا نَفَعَنِي اللَّهُ مِنهُ بِما شاءَ أنْ يَنْفَعَنِي، وإذا حَدَّثَنِي أحَدٌ مِن أصْحابِهِ اسْتَحْلَفْتُهُ، فَإذا حَلَفَ لِي صَدَّقْتُهُ، قالَ عَلِيٌّ: وحَدَّثَنِي أبُو بَكْرٍ وصَدَقَ أبُو بَكْرٍ، أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قالَ: «ما مِن عَبْدٍ يُذْنِبِ ذَنْبًا ثُمَّ يَتَوَضَّأُ ويُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ويَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إلّا غُفِرَ لَهُ. ثُمَّ تَلا هَذِهِ الآيَةُ: ﴿والَّذِينَ إذا فَعَلُوا فاحِشَةً أوْ ظَلَمُوا أنْفُسَهم ذَكَرُوا اللَّهَ فاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ»﴾ .
[٤١٨١] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا عِمْرانُ بْنُ مُوسى الطَّرَسُوسِيُّ، ثَنا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ يَزِيدَ، قالَ: سَمِعْتُ الفُضَيْلَ، يَقُولُ: قَوْلُ العَبْدِ: اسْتَغْفِرُ اللَّهَ قالَ: تَفْسِيرُها أقِلْنِي.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ومَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلا اللَّهُ﴾
[٤١٨٢] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ، أنْبَأ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، قَوْلَهُ: ﴿فاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ﴾ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ لِنَبِيِّهِ: ومِن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلّا اللَّهُ.
(p-٧٦٦)[٤١٨٣] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ العَبّاسِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو زُنَيْجٌ، ثَنا سَلَمَةُ، قالَ مُحَمَّدُ بْنُ إسْحاقَ: ﴿فاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ ومَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلا اللَّهُ﴾ قالَ: فاسْتَغْفَرُوا لَها وعَرَفُوا أنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلّا هو.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ولَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا﴾
[٤١٨٤] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا عَبْدُ الحَمِيدِ الحِمّانِيُّ، عَنْ عُثْمانَ بْنِ ابْنٍ واقِدٍ، عَنْ أبِي نُصَيْرَةَ، عَنْ مَوْلًى، لِأبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قالَ: «لَمْ يُصِرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ ولَوْ عادَ في اليَوْمِ سَبْعِينَ مَرَّةً».
[٤١٨٥] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ، ثَنا سُفْيانُ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ مُجاهِدٍ: ﴿ولَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وهم يَعْلَمُونَ﴾ قالَ: لَمْ يَمْضُوا عَلى المَعْصِيَةِ. ورُوِيَ عَنِ مُقاتِلٍ قالَ: لَمْ يُقِيمُوا عَلى تِلْكَ الذُّنُوبِ.
[٤١٨٦] حَدَّثَنا الحَسَنُ بْنُ أبِي الرَّبِيعِ، أنْبَأ عَبْدُ الرَّزّاقِ، أنْبَأ مَعْمَرٌ، عَنِ الحَسَنِ: ﴿ولَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا﴾ قالَ: إتْيانُ الذَّنْبِ عَمْدًا إصْرارًا حَتّى يَتُوبَ. قالَ مَعْمَرٌ وقالَ قَتادَةُ: فَقالَ: قُدُمًا في مَعاصِي اللَّهِ لا تَنْهاهم مَخافَةُ اللَّهِ حَتّى جاءَهم أمْرُ اللَّهِ.
والوَجْهُ الثّالِثُ:
[٤١٨٧] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ عُثْمانَ بْنِ حَكِيمٍ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ مُفَضَّلٍ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَوْلَهُ: ﴿ولَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا﴾ فَيَسْكُتُوا ولا يَسْتَغْفِرُوا، ورُوِيَ عَنِ عَطاءٍ الخُراسانِيِّ: قالَ: يُغْمِضُوا.
[٤١٨٨] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ العَبّاسِ، قالَ مُحَمَّدُ بْنُ إسْحاقَ: ﴿ولَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا﴾ أيْ لَمْ يُقِيمُوا عَلى مَعْصِيَتِي، كَفِعْلِ مَن أشْرَكَ بِي فِيما عَمِلُوا بِهِ مَن كَفَرَ بِي.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿عَلى ما فَعَلُوا﴾
[٤١٨٩] قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدٍ، ثَنا مُحَمَّدٌ، ثَنا مُحَمَّدٌ، عَنْ بُكَيْرٍ، عَنْ مُقاتِلٍ، قَوْلَهُ: ﴿ولَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا﴾ ولَمْ يُقِيمُوا عَلى تِلْكَ الذُّنُوبِ وهم يَعْرِفُونَ ذُنُوبَهم.
(p-٧٦٧)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وهم يَعْلَمُونَ﴾
[٤١٩٠] - حَدَّثَنا أبِي، ثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيى الضَّعِيفُ، ثَنا عَلِيُّ بْنُ الحَسَنِ، ثَنا الحُسَيْنُ بْنُ واقِدٍ، قالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُبَيْدِ بْنَ عُمَيْرٍ، يَقُولُ: في قَوْلِهِ: ﴿ولَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وهم يَعْلَمُونَ﴾ إنْ تابُوا، تابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ.
[٤١٩١] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو حُذَيْفَةَ، ثَنا شِبْلٌ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ: ﴿ولَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وهم يَعْلَمُونَ﴾ أنَّهُ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ لِمَنِ اسْتَغْفَرَ ويَتُوبُ عَلى مَن تابَ.
[٤١٩٢] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ عُثْمانَ بْنِ حَكِيمٍ، ثَنا أحْمَدُ بْنُ مُفَضَّلٍ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ: وأمّا قَوْلُهُ ﴿وهم يَعْلَمُونَ﴾ فَيَعْلَمُونَ أنَّهم قَدْ أذْنَبُوا ثُمَّ أقامُوا ولَمْ يَسْتَغْفِرُوا.
والوَجْهُ الثّانِي:
[٤١٩٣] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ العَبّاسِ، ثَنا سَلَمَةُ، قالَ: قالَ مُحَمَّدُ بْنُ إسْحاقَ: ﴿وهم يَعْلَمُونَ﴾ ما حَرَّمْتُ عَلَيْهِمْ مِن عِبادَةِ غَيْرِي.
{"ayah":"وَٱلَّذِینَ إِذَا فَعَلُوا۟ فَـٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوۤا۟ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُوا۟ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُوا۟ لِذُنُوبِهِمۡ وَمَن یَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمۡ یُصِرُّوا۟ عَلَىٰ مَا فَعَلُوا۟ وَهُمۡ یَعۡلَمُونَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق