الباحث القرآني

قَوْلُهُ: ﴿وإذا قِيلَ لَهم آمِنُوا بِما أنْزَلَ اللَّهُ﴾ آيَةُ ٩١ [٩١٩ ] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ العَلاءِ أبُو كُرَيْبٍ ثَنا عُثْمانُ بْنُ سَعِيدٍ الزَّيّاتُ ثَنا بِشْرُ بْنُ عُمارَةَ عَنْ أبِي رَوْقٍ عَنِ الضَّحّاكِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿وإذا قِيلَ لَهم آمِنُوا﴾ يَقُولُ: وإذا قِيلَ لَهم صَدِّقُوا. قَوْلُهُ: ﴿قالُوا نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَلَيْنا﴾ [٩٢٠ ] بِهِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ: ﴿قالُوا نُؤْمِنُ﴾ يَقُولُونَ: نَقُولُ. قَوْلُهُ: ﴿ويَكْفُرُونَ بِما وراءَهُ﴾ [٩٢١ ] حَدَّثَنا عِصامُ بْنُ رَوّادٍ ثَنا آدَمُ عَنْ أبِي جَعْفَرٍ عَنِ الرَّبِيعِ عَنْ أبِي العالِيَةِ: ﴿ويَكْفُرُونَ بِما وراءَهُ﴾ أيْ بِما بَعْدَهُ يَعْنِي ما بَعْدَ التَّوْراةِ- ورُوِيَ عَنْ قَتادَةَ، والرَّبِيعِ نَحْوُ ذَلِكَ. . [٩٢٢ ] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ ثَنا عَمْرُو بْنُ حَمّادٍ ثَنا أسْباطٌ عَنِ السُّدِّيِّ: ﴿وإذا قِيلَ لَهم آمِنُوا بِما أنْزَلَ اللَّهُ قالُوا نُؤْمِنُ بِما أنْزَلَ عَلَيْنا ويَكْفُرُونَ بِما وراءَهُ﴾ وهو القُرْآنُ. يَقُولُ اللَّهُ: ﴿وهُوَ الحَقُّ مُصَدِّقًا لِما مَعَهُمْ﴾ . (p-١٧٥)قَوْلُهُ: ﴿وهُوَ الحَقُّ﴾ [٩٢٣] حَدَّثَنا أبِي ثَنا سَهْلُ بْنُ عُثْمانَ ثَنا ابْنُ السَّمّاكِ عَنْ أبِي بَكْرٍ عَنِ الحَسَنِ قَوْلِهِ: الحَقُّ قالَ: القُرْآنُ كُلُّهُ. قَوْلُهُ: ﴿قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أنْبِياءَ اللَّهِ مِن قَبْلُ إنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ ب [٩٢٤] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ ثَنا عَمْرُو بْنُ حَمّادٍ ثَنا أسْباطٌ عَنِ السُّدِّيِّ: ﴿وهُوَ الحَقُّ مُصَدِّقًا لِما مَعَهُمْ﴾ فَقالَ اللَّهُ وهو يُعَيِّرُهم.: ﴿قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أنْبِياءَ اللَّهِ مِن قَبْلُ إنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ قَوْلُهُ: ﴿إنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ [٩٢٥ ] حَدَّثَنا مَحْمُودُ بْنُ آدَمَ المَرُّوذِيُّ فِيما كَتَبَ إلَيَّ قالَ: سَمِعْتُ النَّضْرَ بْنَ شُمَيْلٍ يَقُولُ: تَفْسِيرُ المُؤْمِنِ أنَّهُ آمِنٌ مِن عَذابِ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ. [٩٢٦ ] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ العَبّاسِ ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو زُنَيْجٌ ثَنا سَلَمَةُ قالَ: قالَ مُحَمَّدُ بْنُ إسْحاقَ: ﴿إنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ إنْ كُنْتُمْ صَدَّقْتُمْ نَبِيِّي بِما جاءَكم بِهِ عَنِّي.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب