الباحث القرآني
قَوْلُهُ: ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾ آيَةُ ٢٥٦
[٢٦٠٩] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ سِنانٍ الواسِطِيُّ، ثَنا وهْبُ بْنُ جَرِيرٍ، ثَنا شُعْبَةُ، عَنْ أبِي بِشْرٍ، عَنِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، «عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾ قالَ: كانَتِ المَرْأةُ مِنَ الأنْصارِ لا يَكادُ يَعِيشُ لَها ولَدٌ فَتَحْلِفُ -: لَئِنْ عاشَ لَها ولَدٌ، لَتُهَوِّدَنَّهُ - . قالَ الأنْصارُ: يا رَسُولَ اللَّهِ: أبْناؤُنا. فَأنْزَلَ اللَّهُ هَذِهِ الآيَةَ ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾ قالَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ: فَمَن شاءَ لَحِقَ بِهِمْ، ومَن شاءَ دَخَلَ في الإسْلامِ».
والوَجْهُ الثّانِي:
[٢٦١٠] حَدَّثَنا أبِي عَمْرِو بْنُ عَوْنٍ، أنْبَأ شَرِيكٌ، عَنْ أبِي هِلالٍ، عَنِ إسْقٍ قالَ: كُنْتُ مَمْلُوكًا نَصْرانِيًّا لِعُمَرَ بْنِ الخَطّابِ فَكانَ يَعْرِضُ عَلَيَّ الإسْلامَ فَآبى. فَيَقُولُ: ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾ ويَقُولُ: يا إسْقُ لَوْ أسْلَمْتَ، لاسْتَعَنّا بِكَ عَلى بَعْضِ أُمُورِ المُسْلِمِينَ.
الوَجْهُ الثّالِثُ:
[٢٦١١] حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ عاصِمٍ، ثَنا الحُسَيْنُ يَعْنِي: ابْنَ حَفْصٍ، ثَنا سُفْيانُ، عَنْ خُصَيْفٍ، عَنْ مُجاهِدٍ قالَ: كانَتِ الأنْصارُ يُكْرِهُونَ اليَهُودَ عَلى إرْضاعِ أوْلادِهِمْ، فَأنْزَلَ اللَّهُ ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾
الوَجْهُ الرّابِعُ:
[٢٦١٢] حَدَّثَنا ابْنُ أبِي الرَّبِيعِ، أنْبَأ عَبْدُ الرَّزّاقِ، أنْبَأ مَعْمَرٌ، عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: (p-٤٩٤)﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾ قالَ: كانَتِ العَرَبُ لَيْسَ لَهم دِينٌ، فَأُكْرِهُوا عَلى الدِّينِ بِالسَّيْفِ، قالَ: ولا تُكْرَهُ اليَهُودُ ولا النَّصارى ولا المَجُوسُ، إذا أعْطُوا الجِزْيَةَ.
والوَجْهُ الخامِسُ:
[٢٦١٣] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو الوَلِيدِ، ثَنا أبُو سَعِيدٍ السَّرّاجُ قالَ: سَمِعْتُ الحَسَنَ، وسَألَهُ رَجُلٌ فَقالَ: مَمْلُوكِي، لا يُصَلِّي أضْرِبُهُ؟ . قالَ: ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾
والوَجْهُ السّادِسُ:
قَرَأْتُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ بْنِ مُوسى، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، أنْبَأ مُحَمَّدُ بْنُ مُزاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ في قَوْلِهِ: ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾ يَقُولُ: لا تُكْرِهُوا أحَدًا عَلى الإسْلامِ، مَن شاءَ أسْلَمَ، ومَن شاءَ أعْطى الجِزْيَةَ.
والوَجْهُ السّابِعُ: أنَّها مَنسُوخَةٌ.
[٢٦١٤] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحَسَنِ، ثَنا مُسَدَّدٌ، ثَنا خالِدٌ، ثَنا حُسَيْنُ بْنُ قَيْسٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ في قَوْلِهِ: ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾ يَقُولُ: لا تُكْرِهُوا أحَدًا عَلى الإسْلامِ، مَن شاءَ أسْلَمَ، ومَن شاءَ أعْطى الجِزْيَةَ.
والوَجْهُ السّابِعُ: أنَّها مَنسُوخَةٌ.
[٢٦١٥] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحَسَنِ، ثَنا مُسَدَّدٌ، ثَنا خالِدٌ، ثَنا حُسَيْنُ بْنُ قَيْسٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ في قَوْلِهِ: ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾ قالَ: نَسَخَتْها الَّتِي بَعْدَها ﴿وقالُوا سَمِعْنا وأطَعْنا﴾ [البقرة: ٢٨٥] ورُوِيَ عَنِ السُّدِّيِّ أنَّها مَنسُوخَةٌ، فَأمَرَ بِالقِتالِ، في سُورَةِ ”بَراءَةٌ“.
[٢٦١٦] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا الحارِثُ بْنُ لَبِيَدٍ، ثَنا بَقِيَّةُ، عَنْ عُتْبَةَ بْنِ أبِي حَكِيمٍ قالَ: غَزَوْنا أرْضَ الرُّومِ، ومَعَنا رَجاءُ بْنُ حَيْوَةَ، وسُلَيْمانُ بْنُ مُوسى ومَعَ رَجاءٍ غُلامٌ لَهُ نَصْرانِيُّ، قَدْ زاهَقَ الحُلُمَ، فَقالَ لَهُ سُلَيْمانُ بْنُ مُوسى يا أبا المِقْدامِ أمُسْلِمٌ هُوَ؟ قالَ: لا. قُلْتُ: أفَلا تُكْرِهُهُ؟ فَقالَ: ألَيْسَ يَقُولُ اللَّهُ: ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ﴾ فَقالَ لَهُ: إنَّها مَنسُوخَةٌ. فَقالَ لَهُ: ما الَّذِي نَسَخَتْها. قالَ: قَوْلُهُ: ﴿يا أيُّها النَّبِيُّ جاهِدِ الكُفّارَ﴾ [التوبة: ٧٣]
(p-٤٩٥)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ﴾
[٢٦١٧] أخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ فِيما كَتَبَ إلَيَّ، ثَنا أبِي، ثَنا عَمِّيَ الحُسَيْنُ، عَنْ أبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قَوْلُهُ: ﴿لا إكْراهَ في الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ﴾ قالَ: وذَلِكَ لَمّا دَخَلَ النّاسُ في الإسْلامِ، وأعْطاهم أهْلُ الكِتابِ الجِزْيَةَ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فَمَن يَكْفُرْ بِالطّاغُوتِ ويُؤْمِن بِاللَّهِ﴾
[٢٦١٨] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ أبِي إسْحاقَ، عَنْ حَسّانَ بْنِ فايِدٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الخَطّابِ: الطّاغُوتُ: الشَّيْطانُ.
ورُوِيَ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، وأبِي العالِيَةِ، ومُجاهِدٍ، والحَسَنِ، وسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، والضَّحّاكِ، وعِكْرِمَةَ، وعَطاءٍ، والسُّدِّيِّ، نَحْوُ ذَلِكَ.
والوَجْهُ الرّابِعُ:
[٢٦١٩] أخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ العَوْفِيُّ فِيما كَتَبَ إلَيَّ، ثَنا أبِي، حَدَّثَنا عَمِّي، عَنْ أبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قَوْلُهُ: ﴿بِالطّاغُوتِ﴾ قالَ: الطّاغُوتُ الَّذِي يَكُونُ بَيْنَ يَدَيِ الأصْنامِ، يَعْبُرُونَ عَنْها الكَذِبَ، لِيُضِلُّوا النّاسَ.
والوَجْهُ الخامِسُ:
[٢٦٢٠] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا عُقْبَةُ، عَنْ حَنَشِ بْنِ الحارِثِ، سَمِعْتُ الشَّعْبِيَّ، يَقُولُ: الطّاغُوتُ: السّاحِرُ.
والوَجْهُ السّادِسِ:
[٢٦٢١] حَدَّثَنا حَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ قَوْلُهُ: ﴿بِالطّاغُوتِ﴾ قالَ: الشَّيْطانُ في صُورَةِ الإنْسانِ يَتَحاكَمُونَ إلَيْهِ، وهو صاحِبُ أمْرِهِمْ
والوَجْهُ السّابِعُ:
[٢٦٢٢] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأعْلى، ثَنا ابْنُ وهْبٍ قالَ: قالَ لِي مالِكٌ: الطّاغُوتُ: ما يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ.
(p-٤٩٦)قَوْلُهُ: ﴿ويُؤْمِن بِاللَّهِ﴾
[٢٦٢٣] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا يَحْيى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عَطاءُ بْنُ دِينارٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ يَعْنِي قَوْلَهُ: ﴿ويُؤْمِن بِاللَّهِ﴾ يَعْنِي: يُصَدِّقُونَ بِتَوْحِيدِ اللَّهِ.
قَوْلُهُ: ﴿فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقى﴾
[٢٦٢٤] حَدَّثَنا عَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأوْدِيُّ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ أبِي السَّوْداءِ النَّهْدِيِّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أبِي المُغِيرَةِ، عَنِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقى﴾ قالَ: لا إلَهَ إلّا اللَّهُ. ورُوِيَ عَنْ مُجاهِدٍ، وسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ مِثْلُهُ.
والوَجْهُ الثّانِي:
[٢٦٢٥] ذَكَرَ مُغِيرَةُ بْنُ حَسّانَ، قالَ: سَمِعْتُ أنَسَ بْنَ مالِكٍ يَذْكُرُ في قَوْلِهِ: ﴿فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقى﴾ قالَ: القُرْآنُ.
والوَجْهُ الثّالِثُ:
[٢٦٢٦] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عِمْرانَ، ثَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَغْراءَ أبُو زُهَيْرٍ، ثَنا الحَسَنُ بْنُ سالِمِ بْنِ أبِي الجَعْدِ قالَ: سَمِعْتُ مُخارِقَ بْنَ ثَعْلَبَةَ قالَ: سَمِعْتُ سالِمَ بْنَ أبِي الجَعْدِ يَقُولُ: العُرْوَةُ الوُثْقى: الحُبُّ في اللَّهِ والبُغْضُ في اللَّهِ.
والوَجْهُ الرّابِعُ:
[٢٦٢٧] حَدَّثَنا الحَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿بِالعُرْوَةِ الوُثْقى﴾ الإيمانُ، ورُوِيَ عَنِ السُّدِّيِّ: الإسْلامُ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿لا انْفِصامَ لَها﴾
[٢٦٢٨] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا سُرَيْحُ بْنُ النُّعْمانِ ثَنا ابْنُ الرَّمّاحِ يَعْنِي عَمْرَو بْنَ مَيْمُونٍ، ثَنا حُمَيْدُ بْنُ أبِي الخُزامى قالَ: سُئِلَ مُعاذُ بْنُ جَبَلٍ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ: ﴿فَقَدِ (p-٤٩٧)اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقى لا انْفِصامَ لَها﴾ قالَ: ﴿لا انْفِصامَ لَها﴾ يَعْنِي: لا انْقِطاعَ لَها - مَرَّتَيْنِ - دُونَ دُخُولِ الجَنَّةِ.
ورُوِيَ عَنِ السُّدِّيِّ نَحْوُ ذَلِكَ.
والوَجْهُ الثّانِي:
[٢٦٢٩] حَدَّثَنا حَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ قَوْلُهُ: ﴿لا انْفِصامَ لَها﴾ لا يُغَيِّرُ اللَّهُ ما بِقَوْمٍ حَتّى يُغَيِّرُوا ما بِأنْفُسِهِمْ، ورُوِيَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، نَحْوُ ذَلِكَ.
{"ayah":"لَاۤ إِكۡرَاهَ فِی ٱلدِّینِۖ قَد تَّبَیَّنَ ٱلرُّشۡدُ مِنَ ٱلۡغَیِّۚ فَمَن یَكۡفُرۡ بِٱلطَّـٰغُوتِ وَیُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ فَقَدِ ٱسۡتَمۡسَكَ بِٱلۡعُرۡوَةِ ٱلۡوُثۡقَىٰ لَا ٱنفِصَامَ لَهَاۗ وَٱللَّهُ سَمِیعٌ عَلِیمٌ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق