الباحث القرآني
قَوْلُهُ: ﴿واذْكُرُوا اللَّهَ﴾ آيَةُ ٢٠٣
[١٨٩١] حَدَّثَنا عَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأوْدِيُّ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نافِعٍ، عَنْ أبِيهِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أنَّهُ كانَ يُكَبِّرُ تِلْكَ الأيّامِ بِمِنًى، ويَقُولُ: التَّكْبِيرُ واجِبٌ، ويَتَأوَّلُ هَذِهِ الآيَةَ: ﴿واذْكُرُوا اللَّهَ في أيّامٍ مَعْدُوداتٍ﴾
[١٨٩٢] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا عَلِيُّ بْنُ المَدِينِيِّ، ثَنا يَحْيى بْنُ سَعِيدٍ، ثَنا ابْنُ جُرَيْجٍ، حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ دِينارٍ، قالَ: سَمِعْتُ ابْنَ عَبّاسٍ، في المَسْجِدِ: ﴿واذْكُرُوا اللَّهَ في أيّامٍ مَعْدُوداتٍ﴾ يَوْمَ الصَّدَرِ، بَعْدَ ما صَدَرَ يُكَبِّرُ في المَسْجِدِ، ويَذْكُرُ قَوْلُهُ: ﴿واذْكُرُوا اللَّهَ في أيّامٍ مَعْدُوداتٍ﴾
[١٨٩٣] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ حَمّادٍ الطِّهْرانِيُّ، ثَنا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، ثَنا الحَكَمُ بْنُ أبانَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، في قَوْلِهِ: ﴿واذْكُرُوا اللَّهَ في أيّامٍ مَعْدُوداتٍ﴾ قالَ: التَّكْبِيرُ أيّامَ التَّشْرِيقِ، يَقُولُ في دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ: اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ، اللَّهُ أكْبَرُ.
قَوْلُهُ: ﴿فِي أيّامٍ مَعْدُوداتٍ﴾
[١٨٩٤] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ بْنِ راشِدٍ، عَنِ ابْنِ أبِي لَيْلى، عَنِ المِنهالِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ، عَنْ عَلِيٍّ، ﴿أيّامٍ مَعْدُوداتٍ﴾ قالَ: ثَلاثَةُ أيّامٍ. يَوْمُ الأضْحى، ويَوْمانِ بَعْدَهُ. اذْبَحْ في أيِّهِنَّ شِئْتَ، وأفْضَلُها أوَّلُها.
(p-٣٦١)الوَجْهُ الثّانِي: أنَّها أيّامُ التَّشْرِيقِ.
[١٨٩٥] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ بْنِ راشِدٍ المُكْتِبِ، عَنِ ابْنِ أبِي لَيْلى، عَنِ الحَكَمِ، عَنْ مِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قالَ: ”أرْبَعَةُ أيّامٍ يَوْمُ النَّحْرِ، وثَلاثَةُ أيّامٍ بَعْدَهُ يَعْنِي قَوْلَهُ: ﴿أيّامٍ مَعْدُوداتٍ﴾“، ورُوِيَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وابْنِ الزُّبَيْرِ، وأبِي مُوسى، ومُجاهِدٍ، وعَطاءٍ، والحَسَنِ، وإبْراهِيمَ، والضَّحّاكِ، وأبِي مالِكٍ، وعِكْرِمَةَ، وسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، والسُّدِّيِّ، والزُّهْرِيِّ، وقَتادَةَ، والرَّبِيعِ بْنِ أنَسٍ، ومُقاتِلِ بْنِ حَيّانَ، وعَطاءٍ الخُراسانِيِّ، ويَحْيى بْنِ أبِي كَثِيرٍ، نَحْوُ ذَلِكَ.
قَوْلُهُ: ﴿فَمَن تَعَجَّلَ في يَوْمَيْنِ﴾
[١٨٩٦] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، كاتِبُ اللَّيْثِ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، قَوْلُهُ: ”﴿فَمَن تَعَجَّلَ في يَوْمَيْنِ فَلا إثْمَ عَلَيْهِ﴾ قالَ: فَلا ذَنْبَ لَهُ“.
[١٨٩٧] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا إبْراهِيمُ بْنُ مُوسى، ثَنا مُعاوِيَةُ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ عَطاءٍ، في التَّعَجُّلِ في يَوْمَيْنِ: أيْ في النَّهارِ يَخْرُجُ، قالَ: إذا زالَتِ الشَّمْسُ إلى اللَّيْلِ ”.
[١٨٩٨] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أحْمَدُ بْنُ مَعْمَرِ بْنِ إشْكابَ الصَّفّارُ، ثَنا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمانَ، عَنْ عَبْدِ المَلِكِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أبْجَرَ، عَنْ حَمّادٍ، عَنْ إبْراهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، أنَّهُ قالَ: ﴿فَمَن تَعَجَّلَ في يَوْمَيْنِ فَلا إثْمَ عَلَيْهِ﴾ قَدْ غُفِرَتْ لَهُ ذُنُوبُهُ“. ورُوِيَ عَنْ عَلِيٍّ بِإسْنادٍ مُرْسَلٍ، وابْنِ عُمَرَ، وأبِي ذَرٍّ، وسالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، وأبِي العالِيَةِ، ومُجاهِدٍ، والشَّعْبِيِّ، ومُعاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ، وإبْراهِيمَ، والضَّحّاكِ، ومُطَرِّفِ بْنِ الشِّخِّيرِ، وأبِي مالِكٍ، وحَمّادِ بْنِ أبِي سُلَيْمانَ، والرَّبِيعِ بْنِ أنَسٍ، والسُّدِّيِّ، نَحْوُ ذَلِكَ.
والوَجْهُ الثّانِي:
[١٨٩٩] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا وكِيعٌ، عَنْ إسْحاقَ بْنِ يَحْيى، قالَ: سَمِعْتُ مُجاهِدًا: ﴿فَمَن تَعَجَّلَ في يَوْمَيْنِ فَلا إثْمَ عَلَيْهِ﴾ قالَ: إلى قابِلٍ.
(p-٣٦٢)قَوْلُهُ: ﴿ومَن تَأخَّرَ﴾
[١٩٠٠] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا القَعْنَبِيُّ، ثَنا عَبْدُ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ عُمَرَ، عَنْ نافِعٍ، أنَّ ابْنَ عُمَرَ، قالَ: ”مَن غابَتْ لَهُ الشَّمْسُ في اليَوْمِ الَّذِي قالَ اللَّهُ فِيهِ: ﴿فَمَن تَعَجَّلَ في يَوْمَيْنِ فَلا إثْمَ عَلَيْهِ﴾ وهو بِمِنًى، فَلا يَنْفِرُ حَتّى يَرْمِيَ الجِمارَ مِنَ الغَدِ“، ورُوِيَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الخَطّابِ، وعَطاءٍ، وطاوُوسٍ، والحَسَنِ، وعُمَرَ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ، وإبْراهِيمَ النَّخَعِيِّ، وجابِرِ بْنِ زَيْدٍ، قالُوا: مَن لَمْ يَنْفِرْ في اليَوْمِ الثّانِي حَتّى تَغِيبَ الشَّمْسُ فَلا يَنْفِرُ حَتّى يَرْمِيَ الجِمارَ مِنَ الغَدِ.
[١٩٠١] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا زَيْدُ بْنُ حُبابٍ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ المُزَنِيِّ، قالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ كَعْبٍ يَقُولُ: ومَن تَأخَّرَ في اليَوْمِ الثّالِثِ، ورُوِيَ عَنِ الحَسَنِ، وعَطاءٍ، وعِكْرِمَةَ، والسُّدِّيِّ، وقَتادَةَ، نَحْوُ ذَلِكَ.
قَوْلُهُ: ﴿فَلا إثْمَ عَلَيْهِ﴾
[١٩٠٢] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا وكِيعٌ، ثَنا ابْنُ أبِي لَيْلى، عَنِ الحَكَمِ، عَنْ مِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ: ﴿ومَن تَأخَّرَ فَلا إثْمَ عَلَيْهِ﴾ قالَ: في تَأْخِيرِهِ.
[١٩٠٣] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أحْمَدُ بْنُ مَعْمَرِ بْنِ إشْكابَ الصَّفّارُ الكُوفِيُّ، بِمِصْرَ، ثَنا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمانَ، عَنْ عَبْدِ المَلِكِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أبْجَرَ، عَنْ حَمّادٍ، عَنْ إبْراهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، أنَّهُ قالَ: ﴿ومَن تَأخَّرَ فَلا إثْمَ عَلَيْهِ﴾ قالَ: قَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ، ورُوِيَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وأبِي ذَرٍّ، ومُجاهِدٍ، والشَّعْبِيِّ، ومُعاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ، وإبْراهِيمَ، ومُطَرِّفِ بْنِ الشِّخِّيرِ، وحَمّادِ بْنِ أبِي سُلَيْمانَ، نَحْوُ ذَلِكَ.
[١٩٠٤] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ: ﴿ومَن تَأخَّرَ﴾ فَلا جُناحَ عَلَيْهِ.
والوَجْهُ الثّانِي:
[١٩٠٥] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، وعَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأوْدِيُّ، قالا: ثَنا وكِيعٌ، عَنْ إسْحاقَ بْنِ يَحْيى، يَعْنِي: ابْنَ طَلْحَةَ، قالَ: سَمِعْتُ مُجاهِدًا يَقُولُ: ﴿ومَن تَأخَّرَ فَلا إثْمَ عَلَيْهِ﴾ إلى قابِلٍ.
(p-٣٦٣)قَوْلُهُ: ﴿لِمَنِ اتَّقى واتَّقُوا اللَّهَ﴾
[١٩٠٦] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا أبُو صالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعاوِيَةُ بْنُ صالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، في قَوْلِهِ: ﴿لِمَنِ اتَّقى﴾ يَقُولُ: لِمَنِ اتَّقى مَعاصِيَ اللَّهِ.
والوَجْهُ الثّانِي:
[١٩٠٧] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا ابْنُ أبِي حَزْمٍ القُطَعِيُّ، ثَنا عَبْدُ الأعْلى، ثَنا سَعِيدٌ، عَنْ قَتادَةَ، قالَ: كانَ ابْنُ مَسْعُودٍ يَقُولُ: إنَّما جُعِلَتِ المَغْفِرَةُ لِمَنِ اتَّقى عَلى حَجِّهِ.
الوَجْهُ الثّالِثُ:
[١٩٠٨] حَدَّثَنا عِصامُ بْنُ رَوّادٍ، ثَنا آدَمُ بْنُ أبِي إياسٍ، ثَنا أبُو جَعْفَرٍ، عَنِ الرَّبِيعِ، عَنْ أبِي العالِيَةِ، أمّا قَوْلُهُ: ﴿لِمَنِ اتَّقى﴾ فَيَقُولُ: لِما اتَّقى فِيما بَقِيَ.
ورُوِيَ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أنَسٍ، قالَ: ذَهَبَ إثْمُهُ كُلُّهُ، أنِ اتَّقى فِيما بَقِيَ.
الوَجْهُ الرّابِعُ:
[١٩٠٩] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ أبِي عُمَرَ العَدَنِيُّ، ثَنا سُفْيانُ، عَنْ رَجُلٍ، قَدْ سَمّاهُ، عَنْ أبِي صالِحٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ، في قَوْلِهِ: ﴿لِمَنِ اتَّقى﴾ قالَ: لِمَنِ اتَّقى الصَّيْدَ يَعْنِي: وهو مُحْرِمٌ.
{"ayah":"۞ وَٱذۡكُرُوا۟ ٱللَّهَ فِیۤ أَیَّامࣲ مَّعۡدُودَ ٰتࣲۚ فَمَن تَعَجَّلَ فِی یَوۡمَیۡنِ فَلَاۤ إِثۡمَ عَلَیۡهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَاۤ إِثۡمَ عَلَیۡهِۖ لِمَنِ ٱتَّقَىٰۗ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّكُمۡ إِلَیۡهِ تُحۡشَرُونَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق