الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ والأرْضَ﴾
[١٠٦٩٣] حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، ثَنا العَبّاسُ بْنُ الوَلِيدِ النَّرْسِيُّ، ثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، ثَنا سَعِيدُ بْنُ عَرُوبَةَ، عَنْ قَتادَةَ ﴿خَلَقَ السَّماواتِ والأرْضَ﴾ قالَ: خَلَقَ السَّماواتِ قَبْلَ الأرْضِ.
[١٠٦٩٤] أخْبَرَنا أبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ حَمّادٍ الطِّهْرانِيُّ -فِيما كَتَبَ إلَيَّ-، ثَنا إسْماعِيلُ بْنُ عَبْدِ الكَرِيمِ، أخْبَرَنِي عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ مَعْقِلٍ أنَّهُ سَمِعَ عَنْهُ وهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ يَقُولُ: قالَ عُزَيْرٌ: يا رَبِّ أمَرْتَ الماءَ فَجَمُدَ في وسَطِ الهَواءِ، فَجَعَلْتَ مِنهُ سَبْعًا، وسَمَّيْتَها السَّماواتِ، ثُمَّ أمَرْتَ الماءَ يَنْفَتِقُ مِنَ التُّرابِ، وأمَرْتَ التُّرابَ يَتَمَيَّزُ مِنَ الماءِ، وكانَ كَذَلِكَ، فَسَمَّيْتَ جَمِيعَ ذَلِكَ الأرَضِينَ، وجَمِيعَ البِحارِ.
[١٠٦٩٥] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسى، ثَنا سَلَمَةُ بْنُ الفَضْلِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ إسْحاقَ قالَ: ابْتَدَعَ السَّماواتِ والأرْضَ، ولَمْ يَكُونا بِقُدْرَتِهِ لَمْ يَسْتَعِنْ عَلى ذَلِكَ بِأحَدٍ مِن خَلْقِهِ، ولَمْ يُشْرَكْ في شَيْءٍ مِن أمْرِهِ بِسُلْطانِهِ القاهِرِ، وقَوْلِهِ النّافِذِ الَّذِي يَقُولُ بِهِ لَمّا أرادَ أنْ يَكُونَ يَقُولُ لَهُ: كُنْ فَيَكُونُ، فَفَرَغَ مِن خَلْقِ السَّماواتِ والأرْضَ في سِتَّةِ أيّامٍ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فِي سِتَّةِ أيّامٍ﴾
[١٠٦٩٦] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا مِنجابُ بْنُ الحارِثِ، أنْبَأ بِشْرُ بْنُ عُمارَةَ، عَنْ أبِي رَوْقٍ، عَنِ الضَّحّاكِ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿خَلَقَ السَّماواتِ والأرْضَ في سِتَّةِ أيّامٍ﴾ قالَ: يَوْمٌ مِقْدارُهُ ألْفُ سَنَةٍ.
(p-٢٠٠٥)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وكانَ عَرْشُهُ عَلى الماءِ﴾
[١٠٦٩٧] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ سِنانٍ، ثَنا أبُو أحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، ثَنا سُفْيانُ، عَنِ الأعْمَشِ، عَنِ ابْنِ عَمْرٍو، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿وكانَ عَرْشُهُ عَلى الماءِ﴾ أيَّ شَيْءٍ كانَ الماءُ؟ قالَ: عَلى مَتْنِ الرِّيحِ.
[١٠٦٩٨] حَدَّثَنا حَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿وكانَ عَرْشُهُ عَلى الماءِ﴾ قَبْلَ أنْ يَخْلُقَ شَيْئًا.
[١٠٦٩٩] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا هِشامُ بْنُ خالِدٍ، ثَنا شُعَيْبُ بْنُ إسْحاقَ، ثَنا سَعِيدٌ، عَنْ قَتادَةَ قَوْلُهُ: ﴿وكانَ عَرْشُهُ عَلى الماءِ﴾ يُنْبِئُكم تَبارَكَ وتَعالى: كَيْفَ كانَ بَدْءُ خَلْقِهِ قَبْلَ أنْ يَخْلُقَ السَّماواتِ والأرْضَ.
[١٠٧٠٠] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا سَهْلُ بْنُ عُثْمانَ، ثَنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنِ مُوسى، عَنْ أبِي جَعْفَرٍ الرّازِيِّ، عَنِ الرَّبِيعِ، عَنْ أنَسٍ ﴿وكانَ عَرْشُهُ عَلى الماءِ﴾ قالَ: عَرْشُهُ عَلى الماءِ، فَلَمّا خَلَقَ السَّماواتِ والأرْضَ قَسَّمَ ذَلِكَ الماءَ قِسْمَيْنِ الَّذِي كانَ عَلَيْهِ عَرْشُهُ، فَجَعَلَ نِصْفًا تَحْتَ العَرْشِ، وهو البَحْرُ المَسْجُورُ.
[١٠٧٠١] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا مِنجابُ بْنُ الحارِثِ، أنْبَأ بِشْرُ بْنُ عُمارَةَ، عَنْ أبِي رَوْقٍ، عَنِ الضَّحّاكِ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ وإنَّما سُمِّيَ العَرْشُ عَرْشًا لِارْتِفاعِهِ.
[١٠٧٠٢] حَدَّثَنا حَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا أبُو أُسامَةَ، ثَنا إسْماعِيلُ بْنُ أبِي خالِدٍ قالَ: سَمِعْتُ سَعْدَ الطّائِيَّ يَقُولُ: العَرْشُ ياقُوتَةٌ حَمْراءُ. قُرِئَ عَلى بَحْرِ بْنِ نَصْرٍ الخَوْلانِيِّ المِصْرِيِّ، ثَنا أسَدُ بْنُ مُوسى، ثَنا، يُوسُفُ بْنُ زِيادٍ، عَنْ أبِي إلْياسَ ابْنِ بِنْتِ وهْبٍ، عَنْ وهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ قالَ: إنَّ اللَّهَ خَلَقَ العَرْشَ مِن نُورِهِ.
[١٠٧٠٣] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسى، ثَنا سَلَمَةُ بْنُ الفَضْلِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ إسْحاقَ قالَ: ﴿وهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ والأرْضَ في سِتَّةِ أيّامٍ وكانَ عَرْشُهُ عَلى الماءِ﴾ فَكانَ كَما وصَفَ نَفْسَهُ تَبارَكَ وتَعالى إنَّهُ لَيْسَ إلّا الماءُ عَلَيْهِ العَرْشُ، وعَلى العَرْشِ ذُو الجَلالِ والإكْرامِ، والعِزَّةِ، والسُّلْطانِ، والمُلْكِ، والقُدْرَةِ، والحِلْمِ، والعِلْمِ، والرَّحْمَةِ، والنِّقْمَةِ، الفَعّالِ لِما يُرِيدُ.
(p-٢٠٠٦)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿لِيَبْلُوَكم أيُّكم أحْسَنُ عَمَلا﴾
[١٠٧٠٤] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ المُتَوَكِّلِ، ثَنا داوُدُ، ثَنا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ قَتادَةَ ﴿لِيَبْلُوَكُمْ﴾ يَعْنِي: لِيُخْبِرَكم.
قَوْلُهُ: ﴿أيُّكم أحْسَنُ عَمَلا﴾
[١٠٧٠٥] أخْبَرَنا عَلِيُّ بْنُ المُبارَكِ -فِيما كَتَبَ إلَيَّ-، ثَنا زَيْدُ بْنُ المُبارَكِ، ثَنا أبُو ثَوْرٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ في قَوْلِهِ: ﴿لِيَبْلُوَكُمْ﴾ قالَ: الثَّقَلَيْنِ.
[١٠٧٠٦] حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ يَحْيى بْنِ مالِكٍ، ثَنا داوُدُ بْنُ المُحَبَّرِ، ثَنا عَبْدُ الواحِدِ بْنُ زِيادٍ، عَنْ كُلَيْبِ بْنِ وائِلٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ «أنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ تَلا: ”﴿أيُّكم أحْسَنُ عَمَلا﴾ ثُمَّ قالَ: أيُّكم أحْسَنُ عَقْلًا وأوْرَعُ عَنْ مَحارِمِ اللَّهِ وأسْرَعُكم في طاعَةِ اللَّهِ“».
[١٠٧٠٦] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا أبُو الجُماهِرِ، ثَنا خالِدُ بْنُ نِزارٍ، ثَنا فُضَيْلُ بْنُ عِياضٍ، عَنْ أبِي عَجْلانَ قالَ: قالَ اللَّهُ: ﴿لِيَبْلُوَكم أيُّكم أحْسَنُ عَمَلا﴾ ولَمْ يَقُلْ أكْثَرُ عَمَلًا.
[١٠٧٠٧] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ المِهْرَقانِيُّ، ثَنا مُؤَمَّلُ بْنُ إسْماعِيلَ قالَ: سَمِعْتُ سُفْيانَ يَقُولُ: ﴿لِيَبْلُوَكم أيُّكم أحْسَنُ عَمَلا﴾ أزْهَدُكم في الدُّنْيا.
[١٠٧٠٨] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ، ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ المُتَوَكِّلِ، ثَنا رَوّادٌ، ثَنا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ قَتادَةَ قَوْلُهُ: ﴿أيُّكم أحْسَنُ عَمَلا﴾ يَعْنِي: أيُّكم أتَمُّ عَمَلًا.
* * *
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ولَئِنْ قُلْتَ إنَّكم مَبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ المَوْتِ﴾ الآيَةُ ٧
[١٠٧٠٩] أخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ -فِيما كَتَبَ إلَيَّ-، ثَنا أبِي، ثَنا عَمِّي، عَنْ أبِيهِ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قَوْلُهُ: ﴿لَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إنْ هَذا إلا سِحْرٌ مُبِينٌ﴾ [الأنعام: ٧] لَزادَهم تَكْذِيبًا.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ولَئِنْ أخَّرْنا عَنْهُمُ العَذابَ﴾ [هود: ٨]
قالَ: قالَ: ﴿أخَّرْنا﴾ [هود: ٨] أيْ: أمْسَكْنا.
[١٠٧١٠] حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ، ثَنا مِنجابٌ، ثَنا بِشْرُ بْنُ عُمارَةَ، عَنْ أبِي رَوْقٍ، عَنِ الضَّحّاكِ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قَوْلُهُ: ﴿العَذابَ﴾ [هود: ٨] قالَ: نَكالٌ.
(p-٢٠٠٧)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿إلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ﴾ [هود: ٨]
[١٠٧١١] حَدَّثَنا أبُو سَعِيدٍ الأشَجُّ، ثَنا أبُو نُعَيْمٍ، عَنْ سُفْيانَ (ح) . وثَنا أحْمَدُ بْنُ سِنانٍ، ثَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ سُفْيانَ، عَنْ عاصِمٍ، عَنْ أبِي رَزِينٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿ولَئِنْ أخَّرْنا عَنْهُمُ العَذابَ إلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ﴾ [هود: ٨] قالَ: إلى أجْلٍ مَعْدُودٍ.
[١٠٧١٢] حَدَّثَنا حَجّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثَنا شَبابَةُ، ثَنا ورْقاءُ، عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجاهِدٍ قَوْلُهُ: ﴿أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ﴾ [هود: ٨] قالَ: إلى حِينٍ.
[١٠٧١٣] حَدَّثَنا أبِي، ثَنا هِشامُ بْنُ خالِدٍ، ثَنا شُعَيْبُ بْنُ إسْحاقَ، ثَنا سَعِيدُ بْنُ أبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتادَةَ ﴿ولَئِنْ أخَّرْنا عَنْهُمُ العَذابَ إلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ﴾ [هود: ٨] يَعْنِي بِذَلِكَ: أهْلَ النِّفاقِ، ويَقُولُ: ﴿ولَئِنْ أخَّرْنا عَنْهُمُ العَذابَ إلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ لَيَقُولُنَّ ما يَحْبِسُهُ﴾ [هود: ٨] قالَ اللَّهُ: ﴿ألا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفًا عَنْهُمْ﴾ [هود: ٨] الآيَةَ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿لَيَقُولُنَّ ما يَحْبِسُهُ﴾ [هود: ٨]
[١٠٧١٤] أخْبَرَنا عَلِيُّ بْنُ المُبارَكِ بِإسْنادِهِ المَعْرُوفِ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَوْلُهُ: ﴿لَيَقُولُنَّ ما يَحْبِسُهُ﴾ [هود: ٨] قالَ: قالَ آخَرُونَ: لَيَقُولَنَّ ما يَحْبِسُهُ لِلتَّكْذِيبِ وإنَّهُ لَيْسَ بِشَيْءٍ بِقَوْلِهِ: ﴿ألا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفًا عَنْهم وحاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ﴾ [هود: ٨]
[١٠٧١٥] أخْبَرَنا أحْمَدُ بْنُ عُثْمانَ بْنِ حَكِيمٍ -فِيما كَتَبَ إلَيَّ-، ثَنا أحْمَدُ بْنُ المُفَضَّلِ، ثَنا أسْباطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ قَوْلُهُ: ﴿وحاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ﴾ [هود: ٨] ويَقُولُ: وقَعَ بِهِمُ العَذابُ الَّذِي اسْتَهْزَءُوا بِهِ.
{"ayah":"وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِی سِتَّةِ أَیَّامࣲ وَكَانَ عَرۡشُهُۥ عَلَى ٱلۡمَاۤءِ لِیَبۡلُوَكُمۡ أَیُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلࣰاۗ وَلَىِٕن قُلۡتَ إِنَّكُم مَّبۡعُوثُونَ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡمَوۡتِ لَیَقُولَنَّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ إِنۡ هَـٰذَاۤ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبِینࣱ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق