و(الشواظ) : النار التي لا دخَانَ فيها. و(النُّحَاسُ) : الدخان. قال الجَعْديُّ:
تُضِيءُ كضَوْءِ سِراجِ السَّلِيطِ ... لم يجعَلِ اللهُ فِيه نُحاسا [[البيت له: في الكشاف ٢/٤٢٦، والبحر ٨/١٨٥. وفي القرطبي ١٧/١٧٢، واللسان ٨/١١٢ و ٩/١٩٣. وغير منسوب في الدر ٦/١٤٤. وفيها: "يضيء". ونسب في الطبري ٢٧/٨٢ إلى النابغة الذبياني. وفيه: "يضوء". و "السليط" عند عامة العرب: الزيت. وعند أهل اليمن والشام: دهن السمسم.]]
{"ayah":"یُرۡسَلُ عَلَیۡكُمَا شُوَاظࣱ مِّن نَّارࣲ وَنُحَاسࣱ فَلَا تَنتَصِرَانِ"}