﴿وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ﴾ أي مطيقين. يقال: أنا مُقْرِن لك؛ أي مطيق لك.
ويقال: هو من قولهم: أنا قِرْن لفلان؛ إذا كنت مثله في الشدة.
وإن فتحت - فقلت: أنا قَرْن لفلان. - أردتَ: أنا مثله في السنّ [[راجع في ذلك كله: اللسان ١٧/٢١٤ و٢١٨، وتفسير القرطبي ١٦/٦٦، والطبري ٢٥/٣٣-٣٤، والبحر ٨/٧.]] .
{"ayah":"لِتَسۡتَوُۥا۟ عَلَىٰ ظُهُورِهِۦ ثُمَّ تَذۡكُرُوا۟ نِعۡمَةَ رَبِّكُمۡ إِذَا ٱسۡتَوَیۡتُمۡ عَلَیۡهِ وَتَقُولُوا۟ سُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِی سَخَّرَ لَنَا هَـٰذَا وَمَا كُنَّا لَهُۥ مُقۡرِنِینَ"}