﴿وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا﴾ أي يجيبهم؛ كما قال الشاعر:
وَدَاعٍ دَعَا: يَا مَنْ يُجِيبُ إلى النَّدَى ... فَلَمْ يَسْتَجِبْهُ -عِنْدَ ذَاكَ- مُجِيبُ [[البيت لكعب بن سعد الغنوي من مرثيته المشهورة في أخيه أبي المغوار. وورد فيما تقدم ص ٧٤ وفي تأويل المشكل ١٧٧ غير منسوب أيضا. وانظر هامشهما. وقد ورد عجزه في البحر ٧/٥١٨.]]
{"ayah":"وَیَسۡتَجِیبُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَیَزِیدُهُم مِّن فَضۡلِهِۦۚ وَٱلۡكَـٰفِرُونَ لَهُمۡ عَذَابࣱ شَدِیدࣱ"}