﴿وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى﴾ القرابة.
﴿وَالْجَارِ الْجُنُبِ﴾ الغريب [[مسلما كان أو مشركا، يهوديا كان أو نصرانيا ... ليكون ذلك وصية بجميع أصناف الجيران قريبهم وبعيدهم، كما قال الطبري في تفسيره ٨/٢٣٩.]] والجنابة: البُعد. يقال: رجل جنب أي غريب.
﴿وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ﴾ الرفيق في السفر [[وقيل: بل هو امرأة الرجل التي تكون معه إلى جنبه، ويرى الطبري ٨/٣٤٤ أن المراد: الصاحب إلى الجنب، ليشمل الرفيق في السفر، والمرأة، والمنقطع إلى الرجل الذي يلازمه رجاء نفعه.]] .
﴿وَابْنِ السَّبِيلِ﴾ الضيف.
و(المختال) ذو الخيلاء والكبر.
{"ayah":"۞ وَٱعۡبُدُوا۟ ٱللَّهَ وَلَا تُشۡرِكُوا۟ بِهِۦ شَیۡـࣰٔاۖ وَبِٱلۡوَ ٰلِدَیۡنِ إِحۡسَـٰنࣰا وَبِذِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡیَتَـٰمَىٰ وَٱلۡمَسَـٰكِینِ وَٱلۡجَارِ ذِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡجَارِ ٱلۡجُنُبِ وَٱلصَّاحِبِ بِٱلۡجَنۢبِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِیلِ وَمَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُحِبُّ مَن كَانَ مُخۡتَالࣰا فَخُورًا"}