الباحث القرآني

(فكيف كان عذابي ونذر)؟ أي إنذاري لهم بالعذاب قبل نزوله، أو إنذاراتي في تعذيبهم لمن بعدهم، كرر للتهويل، وقال أبو السعود: تهويل لهما وتعجيب من أمرهما، بعد بيانهما، فليس فيه شائبة تكرار كما قيل: وما قيل من أن الأول لما حاق بهم في الدنيا والثاني لما يحيق بهم في الآخرة يرده ترتيب الثاني على العذاب الدنيوي.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب