(تالله إن كنا) أي إن الشأن كوننا (لفي ضلال مبين) واضح ظاهر، والمراد بالضلال هنا الخسار والتبار، والحيرة عن الحق ويجوز أن ينطق الله الأصنام حتى يصح التقاول والتخاصم أو يجري ذلك بين العصاة والشياطين.
{"ayah":"تَٱللَّهِ إِن كُنَّا لَفِی ضَلَـٰلࣲ مُّبِینٍ"}