الباحث القرآني

(قال إني لعملكم) وهو ما أنتم فيه من إتيان الذكران (من القالين) أي من المبغضين له، والقلي: البغض الشديد، كأنه يقلي الفؤاد، يقال: قليته قلي وقلاء، وفيه دليل على عظم المعصية لأن قلاه من حيث الدين، ثم رغب عليه السلام عن مجاورتهم وطلب من الله عز وجل أن ينجيه فقال:
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب