وقوله عَزَّ وَجَل: ﴿رَسُولٌ مِّنَ ٱللَّهِ﴾.
نكرة استؤنف على البينة، وهى معرفة، كما قال: ﴿ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ، فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ﴾ وهى فى قراءة أُبى: "رَسُولاً مِنَ اللهِ" بالنصب على الانقطاع من البيِّنة.
{"ayah":"رَسُولࣱ مِّنَ ٱللَّهِ یَتۡلُوا۟ صُحُفࣰا مُّطَهَّرَةࣰ"}