وقوله عز وجل: ﴿رَّبُّ ٱلْمَشْرِقِ وَٱلْمَغْرِبِ﴾.
خفضها عاصم والأعمش، ورفعها أهل الحجاز، والرفع يحسن إِذا انفصلت الآية من الآية، ومثله: ﴿وتَذَرُونَ أحْسَنَ الْخَالِقِينَ، اللهُ رَبُّكُمْ﴾ [111/ا] فى هذين الموضعين يحسن الاستئناف والإتباع.
وقوله عز وجل: ﴿فَٱتَّخِذْهُ وَكِيلاً﴾.
كفيلا بما وعدك.
{"ayah":"رَّبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ فَٱتَّخِذۡهُ وَكِیلࣰا"}