قوله تبارك وَتعالى: ﴿وَٱلنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ﴾.
أقسم ـ تبارك وَتعالى ـ بالقرآن، لأنّه كانَ يَنزِلُ نجوماً الآية وَالآيتانِ، وَكانَ بين أوَّلِ نزولِه وَآخرِه عشرون سنةً.
حدثنا [58/ا] محمد بن الجهم قالَ: حدثنا الفراء: وَحدثنى الفُضيل بن عياض عن منصور عن المنهال بن عمرو رفعَه إلى عبدالله فى قوله: "فَلاَ أُقْسِمُ بِمَوقِعِ النُّجُوم" قالَ: هو مُحْكَمُ القرآن.
قالَ: حدثنا محمد أبو زكريا يعنى: الذى لم يُنسَخ.
وقوله تبارك وَتعالى: ﴿إِذَا هَوَىٰ﴾.
نزل، وَقد ذُكر: أنه كوكب إذا غَرَبَ.
{"ayah":"وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ"}