ويقول القائل: أين جَواب قوله: ﴿ قَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلاَ تَسْتَمِعُونَ﴾ فيقال: إنه إنما أراد بقوله: ﴿أَلاَ تَسْتَمِعُونَ﴾ إلى قول مُوسَى. فردّ موسَى لأنه المراد بالجواب فقال: الذى أدعوكم إلى عبادته.
{"ayah":"قَالَ لِمَنۡ حَوۡلَهُۥۤ أَلَا تَسۡتَمِعُونَ"}