قولُه تعالى: ﴿فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنتَ بِمَلُومٍ﴾:
الظَّاهرُ في هذه الآيةِ أنها منسوخةٌ بالأمرِ بقتلهم وقتالِهم في براءة وغيرها.
وقيل: (هو منسوخٌ) بالأَمْر بالإِقبال عليهم وتبليغهم الرسالةَ ووعظِهم - وهو قولُ الضحاك وغيرِه -.
{"ayah":"فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ فَمَاۤ أَنتَ بِمَلُومࣲ"}