﴿قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم﴾ يقتلهم بسيوفكم ورماحكم ﴿ويخزهم﴾ يُذلُّهم بالقهر والأسر ﴿ويشف صدور قوم مؤمنين﴾ يعني: بني خزاعة أعانت قريشٌ بني بكر عليهم حتى نكثوا فيهم فشفى الله صدورهم من بني بكر بالنبيِّ والمؤمنين
{"ayah":"قَـٰتِلُوهُمۡ یُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ بِأَیۡدِیكُمۡ وَیُخۡزِهِمۡ وَیَنصُرۡكُمۡ عَلَیۡهِمۡ وَیَشۡفِ صُدُورَ قَوۡمࣲ مُّؤۡمِنِینَ"}