﴿وإن نكثوا أيمانهم﴾ نقضوا عهودهم ﴿وطعنوا في دينكم﴾ اغتابوكم وعابوا دينكم ﴿فقاتلوا أئمة الكفر﴾ رؤساء الضَّلالة يعني: صناديد قريش ﴿إنهم لا أيمان لهم﴾ لا عهود لهم ﴿لعلهم ينتهون﴾ كي ينتهوا عن الشِّرك بالله ثمَّ حرَّض المؤمنين عليهم فقال:
{"ayah":"وَإِن نَّكَثُوۤا۟ أَیۡمَـٰنَهُم مِّنۢ بَعۡدِ عَهۡدِهِمۡ وَطَعَنُوا۟ فِی دِینِكُمۡ فَقَـٰتِلُوۤا۟ أَىِٕمَّةَ ٱلۡكُفۡرِ إِنَّهُمۡ لَاۤ أَیۡمَـٰنَ لَهُمۡ لَعَلَّهُمۡ یَنتَهُونَ"}