﴿وقالوا أآلهتنا خيرٌ أم هو﴾ يعني: عيسى عليه السَّلام ﴿ما ضربوه لك إلاَّ جدلاً﴾ أَيْ: إلاَّ الإرادة للمجادلة لأنَّهم علموا أنَّ المراد بحصب جهنم ما اتَّخذوه من الموات ﴿بل هم قوم خصمون﴾ يجادلون بالباطل ثمَّ بيَّن حال عيسى عليه السَّلام فقال:
{"ayah":"وَقَالُوۤا۟ ءَأَ ٰلِهَتُنَا خَیۡرٌ أَمۡ هُوَۚ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلَۢاۚ بَلۡ هُمۡ قَوۡمٌ خَصِمُونَ"}