﴿وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه﴾ وهو أنَّه قال: متى يحيي الله العظم البالي المتفتِّت؟ ونسي ابتداء خلقه لأنَّه لو علم ذلك ما أنكر الإِعادة وهذا معنى قوله: ﴿قال من يحيي العظام وهي رميم﴾ أَيْ: باليةٌ
{"ayah":"وَضَرَبَ لَنَا مَثَلࣰا وَنَسِیَ خَلۡقَهُۥۖ قَالَ مَن یُحۡیِ ٱلۡعِظَـٰمَ وَهِیَ رَمِیمࣱ"}