﴿ومن يسلم وجهه إلى الله﴾ يُقبل على طاعته وأوامره ﴿وهو محسن﴾ مؤمنٌ موحِّدٌ ﴿فقد استمسك بالعروة الوثقى﴾ بالطَّرفِ الأوثق الذي لا يخاف انقطاعه ﴿وإلى الله عاقبة الأمور﴾ مرجعها
{"ayah":"۞ وَمَن یُسۡلِمۡ وَجۡهَهُۥۤ إِلَى ٱللَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنࣱ فَقَدِ ٱسۡتَمۡسَكَ بِٱلۡعُرۡوَةِ ٱلۡوُثۡقَىٰۗ وَإِلَى ٱللَّهِ عَـٰقِبَةُ ٱلۡأُمُورِ"}