﴿وما جعله الله﴾ أَيْ: ذلك الإِمداد ﴿إلاَّ بشرى﴾ أَيْ: بشارةً لكم ﴿وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ﴾ فلا تجزع من كثرة العدو ﴿وما النصر إلاَّ مِنْ عند الله﴾ لأنَّ مَن لم ينصره الله فهو مخذولٌ وإنْ كثرت أنصاره
{"ayah":"وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشۡرَىٰ لَكُمۡ وَلِتَطۡمَىِٕنَّ قُلُوبُكُم بِهِۦۗ وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَكِیمِ"}