وقوله: ﴿وأصلحنا له زوجه﴾ بأن جعلناها ولوداً بعد أن صارت عقيماً ﴿إنهم كانوا يسارعون في الخيرات﴾ يُبادرون في عمل الطَّاعات ﴿ويدعوننا رغباً﴾ في رحمتنا ﴿ورهباً﴾ من عذابنا ﴿وكانوا لنا خاشعين﴾ عابدين في تواضع
{"ayah":"فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَوَهَبۡنَا لَهُۥ یَحۡیَىٰ وَأَصۡلَحۡنَا لَهُۥ زَوۡجَهُۥۤۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ یُسَـٰرِعُونَ فِی ٱلۡخَیۡرَ ٰتِ وَیَدۡعُونَنَا رَغَبࣰا وَرَهَبࣰاۖ وَكَانُوا۟ لَنَا خَـٰشِعِینَ"}