وقوله: ﴿وآتيناه في الدنيا حسنة﴾ يعني: الذِّكر والثَّناء الحسن في النَّاس كلِّهم ﴿وإنَّه في الآخرة لمن الصالحين﴾ هذا ترغيبٌ في الصَّلاح ليصير صاحبه من جملة مَنْ منهم إبراهيم عليه السَّلام مع شرفه
{"ayah":"وَءَاتَیۡنَـٰهُ فِی ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰۖ وَإِنَّهُۥ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ لَمِنَ ٱلصَّـٰلِحِینَ"}