﴿وإنما نرينك بعض الذي نعدهم﴾ من العذاب ﴿أو نتوفينك﴾ قبل ذلك ﴿فإنما عليك البلاغ﴾ يريد: قد بلَّغت ﴿وعلينا الحساب﴾ إليَّ مصيرهم فأجازيهم أَيْ: ليس عليك إلاَّ البلاغ كيف ما صارت حالهم
{"ayah":"وَإِن مَّا نُرِیَنَّكَ بَعۡضَ ٱلَّذِی نَعِدُهُمۡ أَوۡ نَتَوَفَّیَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَیۡكَ ٱلۡبَلَـٰغُ وَعَلَیۡنَا ٱلۡحِسَابُ"}