﴿تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ﴾: أي لا تزال تذكره. وجواب القسم «لا» المضمرة التي تأويلها تالله لا تفتأ.
﴿حَرَضاً﴾: الحرض: الذي قد أذابه الحزن والعشق. قال الشاعر:
إنّي امرؤ لجّ بي حزن فأحرضني ... حتى بليت وحتى شفّني السّقم [[نسب للعرجي في المجاز 1/ 317، واللسان والتاج (حرض) .]]
{"ayah":"قَالُوا۟ تَٱللَّهِ تَفۡتَؤُا۟ تَذۡكُرُ یُوسُفَ حَتَّىٰ تَكُونَ حَرَضًا أَوۡ تَكُونَ مِنَ ٱلۡهَـٰلِكِینَ"}