﴿مَقَامَ رَبِّهِ﴾ ذكر في سورة الرحمٰن [٤٦] ﴿وَنَهَى ٱلنَّفْسَ عَنِ ٱلْهَوَىٰ﴾ أي ردها عن شهواتها وأغراضها الفاسدة قال بعض الحكماء: إذا أردت الصواب فانظر هواك وخالفه. وقال سهل التستري لا يسلم من الهوى إلا الأنبياء وبعض الصديقين.
{"ayah":"وَأَمَّا مَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ وَنَهَى ٱلنَّفۡسَ عَنِ ٱلۡهَوَىٰ"}