الباحث القرآني

﴿لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ ورَسُولِهِ﴾، اَلْخِطابُ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ، ولِأُمَّتِهِ، ﴿وَتُعَزِّرُوهُ﴾، وتُقَوُّوهُ بِالنَصْرِ، ﴿وَتُوَقِّرُوهُ﴾، وتُعَظِّمُوهُ، ﴿وَتُسَبِّحُوهُ﴾، مِن "اَلتَّسْبِيحُ"، أوْ مِن "اَلسُّبْحَةُ"، والضَمائِرُ لِلَّهِ - عَزَّ وجَلَّ -، والمُرادُ بِتَعْزِيرِ اللهِ: تَعْزِيرُ دِينِهِ، ورَسُولِهِ، ومَن فَرَّقَ الضَمائِرَ، فَجَعَلَ الأوَّلَيْنِ لِلنَّبِيِّ ﷺ فَقَدْ أبْعَدَ، "لِيُؤْمِنُوا"، مَكِّيٌّ وأبُو عَمْرٍو"، والضَمِيرُ لِلنّاسِ، وكَذا الثَلاثَةُ الأخِيرَةُ بِالياءِ عِنْدَهُما، ﴿بُكْرَةً﴾، صَلاةَ الفَجْرِ، ﴿وَأصِيلا﴾، اَلصَّلَواتِ الأرْبَعَ.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب