الباحث القرآني

﴿وَماذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللهِ واليَوْمِ الآخِرِ وأنْفَقُوا مِمّا رَزَقَهُمُ اللهُ﴾ وأيُّ تَبِعَةٍ ووَبالٍ عَلَيْهِمْ في الإيمانِ، والإنْفاقِ في سَبِيلِ اللهِ. والمُرادُ: الذَمُّ والتَوْبِيخُ، وإلّا فَكُلُّ مَنفَعَةٍ ومَصْلَحَةٍ في ذَلِكَ، وهَذا كَما يُقالُ لِلْعاقِّ: ما ضَرَّكَ لَوْ كُنْتَ بارًّا؟! وقَدْ عُلِمَ أنَّهُ لا مَضَرَّةَ في البِرِّ، ولَكِنَّهُ ذَمٌّ وتَوْبِيخٌ ﴿وَكانَ اللهُ بِهِمْ عَلِيمًا﴾ وعِيدٌ.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب