* الإعراب:
(إلى اللَّه) متعلّق ب (توبوا) ، (أن) حرف مصدريّ ونصب (عنكم) متعلّق ب (يكفّر) بتضمينه معنى ينزل (الواو) عاطفة في المواضع الأربعة (يدخلكم) مضارع منصوب معطوف على (يكفّر) ، (من تحتها) متعلّق ب (تجري) بحذف مضاف أي من تحت أشجارها [[أو متعلّق بمحذوف حال من الأنهار.]] ، (يوم) ظرف زمان منصوب متعلّق ب (يدخلكم) [[أو هو مفعول به لفعل محذوف تقديره اذكر..]] ، (لا) نافية (الذين) موصول في محلّ نصب معطوف على النبيّ [[أو في محلّ رفع خبره جملة نورهم يسعى ...]] ، (معه) ظرف منصوب متعلّق ب (آمنوا) ، (بين) ظرف منصوب متعلّق ب (يسعى) [[أو متعلّق بحال من فاعل يسعى.]] ، (بأيمانهم) متعلّق بما تعلّق به بين، فهو معطوف عليه (لنا) متعلّق ب (أتمم) ، والثاني متعلّق ب (اغفر) ، (على كلّ) متعلّق بالخبر (قدير) .
جملة: «النداء ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «آمنوا ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) .
وجملة: «توبوا ... » لا محلّ لها جواب النداء.
وجملة: «عسى ربّكم ... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة: «يكفّر ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .
والمصدر المؤوّل (أن يكفّر..) في محلّ نصب خبر عسى.
وجملة: «يدخلكم ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة يكفّر.
وجملة: «تجري ... » في محلّ نصب نعت لجنّات.
وجملة: «لا يخزي اللَّه ... » في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة: «آمنوا (الثانية) » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) الثاني.
وجملة: «نورهم يسعى ... » لا محلّ لها استئنافيّة [[أو هي في محلّ نصب حال من النبيّ والذين آمنوا معه.]] .
وجملة: «يسعى ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (نورهم) .
وجملة: «يقولون ... » في محلّ نصب حال من الضمير في أيديهم [[أو هي استئنافيّة لا محلّ لها.]] .
وجملة: «النداء ... » في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: «أتمم ... » لا محلّ لها جواب النداء.
وجملة: «اغفر لنا ... » لا محلّ لها معطوفة على جواب النداء.
وجملة: «إنّك ... قدير» لا محلّ لها تعليليّة.
* الصرف:
(نصوحا) ، صفة مشبهة من الثلاثيّ نصح ... أو هي من صيغ المبالغة، وزنه فعول بفتح الفاء.
* البلاغة:
الاسناد المجازي: في قوله تعالى تَوْبَةً نَصُوحاً.
حيث وصفت التوبة بالنصح، على الإسناد المجازي، والنصح صفة التائبين، وهو أن ينصحوا بالتوبة أنفسهم، فيأتوا بها على طريقها متداركة للفرطات، ماحية للسيئات.
{"ayah":"یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ تُوبُوۤا۟ إِلَى ٱللَّهِ تَوۡبَةࣰ نَّصُوحًا عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن یُكَفِّرَ عَنكُمۡ سَیِّـَٔاتِكُمۡ وَیُدۡخِلَكُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ یَوۡمَ لَا یُخۡزِی ٱللَّهُ ٱلنَّبِیَّ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مَعَهُۥۖ نُورُهُمۡ یَسۡعَىٰ بَیۡنَ أَیۡدِیهِمۡ وَبِأَیۡمَـٰنِهِمۡ یَقُولُونَ رَبَّنَاۤ أَتۡمِمۡ لَنَا نُورَنَا وَٱغۡفِرۡ لَنَاۤۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرࣱ"}