* الإعراب:
(بعد) ظرف منصوب متعلّق ب (يحيي) ، (قد) حرف تحقيق (لكم) متعلّق ب (بيّنا) .
والمصدر المؤوّل (أنّ اللَّه يحيي ... ) في محلّ نصب سدّ مسدّ المفعولين لفعل اعملوا جملة: «اعلموا ... » لا محلّ لها استئنافيّة وجملة: «يحيي ... » في محلّ رفع خبر أنّ وجملة: «قد بيّنّا ... » لا محلّ لها استئنافيّة وجملة: «لعلّكم تعقلون» لا محلّ لها استئناف بيانيّ وجملة: «تعقلون» في محلّ رفع خبر لعلّ
* البلاغة:
الاستعارة التمثيلية التصريحية: في قوله تعالى اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها.
تمثيل لإحياء القلوب القاسية بالذكر والتلاوة، بإحياء الأرض الميتة بالغيث، للترغيب في الخشوع، والتحذير عن القساوة. وقد شبه يبس الأرض بالموت.
وشبه ازدهار النبات فيها بالحياة، وصرح بلفظ المشبه به دون المشبه.
{"ayah":"ٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ ٱللَّهَ یُحۡیِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَاۚ قَدۡ بَیَّنَّا لَكُمُ ٱلۡـَٔایَـٰتِ لَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ"}