* الإعراب:
(الواو) استئنافيّة (إذ) اسم ظرفيّ في محلّ نصب مفعول به لفعل محذوف تقديره اذكر (لأبيه) متعلّق ب (قال) ، (ممّا) متعلّق ب (براء) ، (ما) موصول والعائد محذوف.
جملة: «قال إبراهيم ... » في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة: «إنّني براء ... » في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: «تعبدون» لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .
27- (إلّا) للاستثناء (الذي) موصول في محلّ نصب على الاستثناء [[هو منقطع إن كانوا يعبدون الأصنام وحدها.. وهو متّصل إن كانوا يشركون مع الله الأصنام.]] ، (الفاء) تعليليّة (السين) حرف استقبال.
وجملة: «فطرني ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذي) .
وجملة: «إنّه سيهدين» لا محلّ لها تعليليّة.
وجملة: «سيهدين» في محلّ رفع خبر إنّ [[النون في (سيهدين) للوقاية تقي الفعل من الكسر قبل ياء المتكلّم المقدّرة لمناسبة الفواصل.]] .
28- (الواو) استئنافيّة، وضمير الغائب في (جعلها) يعود إلى كلمة التوحيد المفهومة من قول إبراهيم السابق (كلمة) مفعول به ثان منصوب (في عقبه) متعلّق ب (باقية) ، وضمير الغائب في (يرجعون) قد يعود إلى أهل مكة لا إلى عقب إبراهيم.
وجملة: «جعلها ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «لعلّهم يرجعون» لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة: «يرجعون» في محلّ رفع خبر لعلّ.
* الصرف:
(26) براء: مصدر (برىء) الثلاثيّ باب فرح وزنه فعال بفتح الفاء- وقد استخدم في موضع الصفة- وثمّة مصادر أخرى للفعل هي برؤ بضمّ الباء وبراءة بتاء مربوطة في آخره.
{"ayahs_start":26,"ayahs":["وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَ ٰهِیمُ لِأَبِیهِ وَقَوۡمِهِۦۤ إِنَّنِی بَرَاۤءࣱ مِّمَّا تَعۡبُدُونَ","إِلَّا ٱلَّذِی فَطَرَنِی فَإِنَّهُۥ سَیَهۡدِینِ","وَجَعَلَهَا كَلِمَةَۢ بَاقِیَةࣰ فِی عَقِبِهِۦ لَعَلَّهُمۡ یَرۡجِعُونَ"],"ayah":"وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَ ٰهِیمُ لِأَبِیهِ وَقَوۡمِهِۦۤ إِنَّنِی بَرَاۤءࣱ مِّمَّا تَعۡبُدُونَ"}