الباحث القرآني

* الإعراب: (الهمزة) للاستفهام وفيه معنى التخويف (الواو) عاطفة (في الأرض) متعلّق ب (يسيروا) ، (الفاء) عاطفة (ينظروا) مضارع مجزوم معطوف على (يسيروا) [[يجوز أن يكون منصوبا بأن مضمرة بعد الفاء، و (الفاء) سببيّة تقدّمها استفهام.]] ، (كيف) اسم استفهام في محلّ نصب خبر كان (من قبلهم) متعلّق بمحذوف صلة الموصول الذين (هم) ضمير فصل [[ضمير الفصل لا يقع إلّا بين معرفتين، وهنا وقع بين معرفة ونكرة، ولكن النكرة مشابهة للمعرفة بسبب امتناع دخول أل عليها لأن اسم التفضيل هنا متلو بحرف الجر (من) .]] ، (قوّة) تمييز منصوب (في الأرض) متعلّق بنعت ل (آثارا) ، (الفاء) عاطفة (بذنوبهم) متعلّق بحال من ضمير المفعول (الواو) عاطفة (ما) نافية (لهم) متعلّق بخبر كان (من الله) متعلّق بواق (واق) مجرور لفظا مرفوع محلّا اسم كان، وعلامة الجرّ الكسرة المقدّرة على الياء المحذوفة بسبب التنوين فهو اسم منقوص. جملة: «لم يسيروا..» لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي: أغفلوا ولم يسيروا. وجملة: «ينظروا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة يسيروا. وجملة: «كان عاقبة ... » في محلّ نصب مفعول به لفعل النظر المعلّق بالاستفهام كيف، بتقدير حرف الجرّ. وجملة: «كانوا.. أشدّ ... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ. وجملة: «أخذهم الله..» لا محلّ لها معطوفة على جملة كانوا ... وجملة: «ما كان لهم من الله من واق» لا محلّ لها معطوفة على جملة أخذهم الله. (22) الإشارة في (ذلك) إلى الأخذ (بالبيّنات) متعلّق بحال من رسلهم.. والمصدر المؤوّل (أنّهم كانت تأتيهم رسلهم..) في محلّ جرّ ب (الباء) متعلّق بمحذوف خبر المبتدأ ذلك (الفاء) عاطفة في الموضعين. وجملة: «ذلك بأنّهم ... » لا محلّ لها تعليليّة. وجملة: «كانت تأتيهم رسلهم ... » في محلّ رفع خبر أنّ. وجملة: «كانت تأتيهم رسلهم ... » في محلّ نصب خبر كانت. وجملة: «كفروا ... » في محلّ رفع معطوفة على جملة كانت. وجملة: «أخذهم الله ... » في محلّ رفع معطوفة على جملة كفروا.. وجملة: «إنّه قويّ ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب